| 1 | مصرفة ومنها غير مصرفة . والحد الذى حد به الاسم يشملها جميعا ، إلا أن الفرق | VIEW AND COMPARE |
| 2 | بين المصرف وغير المصرف – وهو المرفوع فى كلام العرب – أنه إذا أضيف | VIEW AND COMPARE |
| 3 | إلى الأسماء المصرفة – وهى التى تسمى المائلة أيضا مثل كان أو يكون | VIEW AND COMPARE |
| 4 | أو هو الآن فقيل زيدا كان بالنصب أو زيد يكون بالخفض – لم يصدق ولم | VIEW AND COMPARE |
| 5 | يكذب . والاسم الغير مصرف – هو المسمى المستقيم – إذا أضيف إليه واحد | VIEW AND COMPARE |
| 6 | من هذه، كان صادقا أو كاذبا – مثل قولنا زيد كان أو زيد وجد بالرفع . | VIEW AND COMPARE |
| 7 | [8] فهذا هو ما ذكره من حد الاسم وأصنافه . | VIEW AND COMPARE |
القول فى الكلمة |
||
القول فى الكلمة |
||
| 8 | [9] والكلمة – وهى التى تسمى عند نحويى العرب الفعل – هى | VIEW AND COMPARE |
| 9 | لفظ دال على معنى وعلى زمان ذلك المعنى المحصل بأحد الأزمان الثلاثة التى هى | VIEW AND COMPARE |
| 10 | الماضى أو الحاضر أو المستقبل ، وليس واحد من أجزائه يدل أيضا على انفراده | VIEW AND COMPARE |
| 11 | وذلك بالذات . وخاصة الكلمة أنها تكون أبدا خبرا لا مخبرا عنه ومحمولا لا موضوعا. | VIEW AND COMPARE |
| 12 | ولذلك تدل أبدا على معنى شأنه أن يحمل على غيره ، وذلك إما بأن تكون بصيغتها | VIEW AND COMPARE |
| 13 | تدل على المعنى المحمول وعلى ارتباط المحمول بالموضوع وذلك حيث تكون خبرا | VIEW AND COMPARE |
| 14 | بنفسها – مثل قولك زيد يصح وزيد يمشى - وإما أن تكون بصيغتها تدل | VIEW AND COMPARE |
| 15 | على ارتباط المحمول بالموضوع إذا كان المحمول اسما من الأسماء – مثل قولك زيد | VIEW AND COMPARE |
Averroes, Talḫīṣ kitāb al-ʿibāra (تلخيص كتاب العبارة). Digital copy of Ibn Rušd, Talḫīṣ kitāb al-ʿibāra (Corpus Commentariorum Averrois in Aristotelem. Versio arabica 1, 3), edd. Maḥmūd Qāsim, Charles E. Butterworth, Aḥmad ʿAbd al-Maǧīd Harīdī, Cairo: General Egyptian Book Organization, 1981. Cologne: Digital Averroes Research Environment (DARE), 2012. URI: dare.uni-koeln.de/app/fulltexts/FT18 .
| الفصل 1 | Page: 57 | |
| -القول فى الاسم | Page: 59 | |
| -القول فى الكلمة | Page: 61 | |
| -الكلام فى القول | Page: 65 | |
| الفصل 2 | Page: 70 | |
| الفصل 3 | Page: 84 | |
| الفصل 4 | Page: 105 | |
| الفصل 5 | Page: 117 | |