1 | فيها أمكن أن تفضي الإنسان الى اليقين . وليس ينظر فيها من حيث هي أحد | VIEW AND COMPARE |
2 | الموجودات ، وإنما ينظر من جهة ما هي مفضية بالإنسان إلى اليقين التام والتصور | VIEW AND COMPARE |
3 | التام . | VIEW AND COMPARE |
4 | والفصول الأخيرة التي تنقسم إليها أنواع البراهين من قبل المواد هي الفصول | VIEW AND COMPARE |
5 | الموجودة في البراهين من جهة ما هي مُعَرّفة لغيرها ، ونافعة في وقوع التصديق بها ، | VIEW AND COMPARE |
6 | لا الفصول الموجودة لها من جهة أنها أحد الموجودات ، كما نجد أبا نصر صنع ذلك | VIEW AND COMPARE |
7 | في كتابه . ولذلك التبس على أهل زماننا النظرُ في البرهان ، وظُنّ أن ما أتى به أبو | VIEW AND COMPARE |
8 | نصر هو شيء قد نقص أرسطاطاليس . وقد بينا نحن هذا المعنى في مقالة | VIEW AND COMPARE |
9 | مفردة . | VIEW AND COMPARE |
10 | نعم ! وهو إذا نظر في المقدمات وأحصى شروطها ، فإنما ينظر فيها من حيث | VIEW AND COMPARE |
11 | هي حدود < وبقول عام > من حيث هي مفضية الى التصور التام . فهذا هو | VIEW AND COMPARE |
12 | الجزء الأول من أجزاء هذا الكتاب ، وهو المكتوب في المقالة الأولى . | VIEW AND COMPARE |
13 | وأما الحدود فينظر منها هاهنا في أصنافها وفي الأمور التي منها تتقوم الحدود | VIEW AND COMPARE |
14 | وذلك أنه ليس يوجد في الحدود [ ٢ أ ] شيء يتنزل منزلة الصورة والأمر العام ، | VIEW AND COMPARE |
15 | وشىء يتنزل منزلة المادة والأمر الخاص ، وأن النظر فيها ينقسم إلى جزئين كالحال في | VIEW AND COMPARE |
16 | البرهان : أعني مشتركاً للصائع كلها وخاصاً بهذه الصناعة . ومن ظن أنه يوجد في | VIEW AND COMPARE |
17 | الحدود جزء عام مشترك شأنه أن يقدم على النظر في الحدود الخاصة بصناعةٍ صناعةٍ - فقد | VIEW AND COMPARE |
18 | غلط ذلك غلطاً كبيراً ، كما نجد أبا نصر يظن ذلك . ولذلك عدّ « ايساغوجي » من الجزء | VIEW AND COMPARE |
19 | المشترك من المنطق . وهو أيضاً ليس ينظر في الحدود من حيث هي أحد الموجودات ، | VIEW AND COMPARE |
Averroes, Šarḥ kitāb al-burhān (شرح كتاب البرهان), ed. Badawī. Digital copy of Ibn Rušd, Šarḥ al-burhān li-Arisṭū wa-talḫīṣ al-burhān, ed. ʿAbd al-Raḥmān Badawī, Kuwait: al-Maǧlis al-waṭanī li-l-ṯaqāfa wa-l-funūn wa-l-ādāb, 1984, pp. 155–486. Cologne: Digital Averroes Research Environment (DARE), 2015. URI: dare.uni-koeln.de/app/fulltexts/FT27 .
استفتاح | Page: 157 | |
المقالة 1 | Page: 165 | |
-I, 1 | Page: 179 | |
-I, 2 | Page: 200 | |
-I, 3 | Page: 215 | |
-I, 4 | Page: 235 | |
-I, 5 | Page: 253 | |
-I, 6 | Page: 278 | |
-I, 7 | Page: 286 | |
-I, 8 | Page: 291 | |
-I, 9 | Page: 302 | |
-I, 10 | Page: 319 | |
-I, 11 | Page: 328 | |
-I, 12 | Page: 347 | |
-I, 13 | Page: 373 | |
-I, 14 | Page: 376 | |
-I, 15 | Page: 382 | |
-I, 16 | Page: 400 | |
-I, 17 | Page: 414 | |
-I, 18 | Page: 417 | |
-I, 19 | Page: 431 | |
-I, 20 | Page: 435 | |
-I, 21 | Page: 443 | |
-I, 22 | Page: 472 |