1 | كاذبة » - يريد : تكون مقدمة ح ب صادقة وهى [٨٧ ب ] القائلة إن ج موجودة فى | VIEW AND COMPARE |
2 | كل ب وهى الصغرى ، وتكون مقدمة ح أ كاذبة وهى القائلة ج ولا فى شىء من أ | VIEW AND COMPARE |
3 | وهى الكبرى السالبة . | VIEW AND COMPARE |
4 | ولما كان قد تبيّن أن ضدّ السالب الكلى إنما هو الموجب الكلى ، كان الغلط | VIEW AND COMPARE |
5 | العارض فى السالب الكلىّ إنما يعرض فى الشكل الأول ، على ما قال . ولما كان | VIEW AND COMPARE |
6 | التغليط فى الموجب أيضاً إنما يعرض فى الشكل الأول والثانى من جهة أن ضد الموجب | VIEW AND COMPARE |
7 | هو السالب ، وكان قد ذكر أصناف المقايس الكاذبة العارضة فى هذين الشكلين فى | VIEW AND COMPARE |
8 | كل واحدة من المقدمتين ، أعنى الموجبة الكلية والسالبة الكلية المعروفتين | VIEW AND COMPARE |
9 | بأنفسهما - لزمه أن يكون بإحصائه ما يقع من ذلك فى هذين الشكلين قد أحصى جميع | VIEW AND COMPARE |
10 | المقاييس الكاذبة التى تعرض فى هاتين المقدمتين ، أعنى الموجبة والسالبة الغير ذات | VIEW AND COMPARE |
11 | وسط . ولهذا قال : « فقد ظهر متى يكون الاختداع بالقياس فى المقدمات الغير ذات | VIEW AND COMPARE |
12 | أوساط عند كون مقدمتى القياس كاذبتين ، وعند كون إحداهما كاذبة » - يريد : وذلك | VIEW AND COMPARE |
13 | أمّا فى الشكل الأول : فى التغليط الذى يعرض فى المقدمة السالبة ، وأما فى الشكل | VIEW AND COMPARE |
14 | الأول والثانى : فى التغليط الذى يعرض فى المقدمة الموجبة . | VIEW AND COMPARE |
I, 17 |
||
١٧ - < الجهل والغلط الناشئان عن قضايا ذوات أوساط > |
||
15 | قال أرسطاطاليس : | VIEW AND COMPARE |
16 | « فأما المقدمات ذوات الأوساط إن كان القياس الناتج الكاذب ذا وسط ذاتى | VIEW AND COMPARE |
17 | فانه غير ممكن أن تكون كلتا المقدمتين كاذبتين ، لكن الكبرى منهما فقط . ومعنى | VIEW AND COMPARE |
18 | قولنا وسطاً مناسباً : الوسط الذى به يكون القياس على الضد . » | VIEW AND COMPARE |
19 | التفسير | VIEW AND COMPARE |
20 | لما ذكر أصناف المقاييس الكاذبة من قِيَل مقدماتها التى تعرض فى الأوائل | VIEW AND COMPARE |
21 | المعروفة بأنفسها الموجبات منها والسوالب - يريد أيضاً أن يذكر أصناف المقاييس | VIEW AND COMPARE |
22 | الكاذبة من قِبَل مقدماتها التى تعرض فى المطالب التى تتبين بمقاييس صحيحة | VIEW AND COMPARE |
23 | المقدمات فابتدأ فقال : فأما المقدمات ذوات الأوساط فإن كان القياس الناتج الكاذب | VIEW AND COMPARE |
Averroes, Šarḥ kitāb al-burhān (شرح كتاب البرهان), ed. Badawī. Digital copy of Ibn Rušd, Šarḥ al-burhān li-Arisṭū wa-talḫīṣ al-burhān, ed. ʿAbd al-Raḥmān Badawī, Kuwait: al-Maǧlis al-waṭanī li-l-ṯaqāfa wa-l-funūn wa-l-ādāb, 1984, pp. 155–486. Cologne: Digital Averroes Research Environment (DARE), 2015. URI: dare.uni-koeln.de/app/fulltexts/FT27 .
استفتاح | Page: 157 | |
المقالة 1 | Page: 165 | |
-I, 1 | Page: 179 | |
-I, 2 | Page: 200 | |
-I, 3 | Page: 215 | |
-I, 4 | Page: 235 | |
-I, 5 | Page: 253 | |
-I, 6 | Page: 278 | |
-I, 7 | Page: 286 | |
-I, 8 | Page: 291 | |
-I, 9 | Page: 302 | |
-I, 10 | Page: 319 | |
-I, 11 | Page: 328 | |
-I, 12 | Page: 347 | |
-I, 13 | Page: 373 | |
-I, 14 | Page: 376 | |
-I, 15 | Page: 382 | |
-I, 16 | Page: 400 | |
-I, 17 | Page: 414 | |
-I, 18 | Page: 417 | |
-I, 19 | Page: 431 | |
-I, 20 | Page: 435 | |
-I, 21 | Page: 443 | |
-I, 22 | Page: 472 |