1 | وهو البيان الذى يعمّ القياس المنطقى والبرهانى ، والبيان البرهانى الذى يخصُّ | VIEW AND COMPARE |
2 | القياس البرهان الذى أتينا به الآن ، أن مبادئ البرهان تنتهى إلى مبادئ معروفة | VIEW AND COMPARE |
3 | بنفسها ، أى غير معروفة بحد أوسط . | VIEW AND COMPARE |
I, 23 |
||
٢٣ - < لوازم > |
||
4 | قال أرسطاطاليس : | VIEW AND COMPARE |
5 | « فإذ قد تبينت هذه الأشياء ، فإنه يظهر إذا كان شئ واحد بعينه موجوداً | VIEW AND COMPARE |
6 | لشيئين ، بمنزلة أ ل ح - و ل د ، ولم يكن أحدهما محمولاً على الآخر : إما على | VIEW AND COMPARE |
7 | الإطلاق ، وإمّا ألا يكون أحدهما على كلّ الآخر ، فإن هذا لا يكون وجوده لهما | VIEW AND COMPARE |
8 | بشىء عام دائماً ، مثل زوايا المثلث المعادلة لقائمتين الموجود للمتساوى الساقين | VIEW AND COMPARE |
9 | والمختلف الأضلاع شئ يعمّهما ، وذلك أن هذا المعنى موجودٌ لهما بما هما مثلثان ؛ لا | VIEW AND COMPARE |
10 | بما كل واحد منهما . وهذا ليس هو دائماً على هذه الحال . وإلاّ فلتكن ب هو الشىء | VIEW AND COMPARE |
11 | الذى يوجد بتوسط أ ل ح و ل د ، و ب أيضاً يكون موجوداً لهما بشىء عام ، وذلك | VIEW AND COMPARE |
12 | الشىء بشىء آخر ، فيقع بين حدين حدودٌ بغير نهاية - لكن ذلك غير ممكن . فعلى | VIEW AND COMPARE |
13 | طريق القانون ليس يلزم ، إذا كان شئ واحد موجوداً لأشياء كثيرة ، أن يكون | VIEW AND COMPARE |
14 | موجوداً لها بتوسط شئ آخر . لكن قد توجد أيضاً مقدمات غير ذوات أوساط ، | VIEW AND COMPARE |
15 | وحدود المقدمات غير ذوات الأوساط يجب من الاضطرار أن تكون ذاتية غير | VIEW AND COMPARE |
16 | متخطية للطبيعة التى هى فيها هكذا ، سواء كانت المقدمات عامية ، أو كانت | VIEW AND COMPARE |
17 | خاصّة ، من قبل أن مقدمات البرهان لا يمكن نقلها من طبيعة إلى أخرى . » | VIEW AND COMPARE |
18 | التفسير | VIEW AND COMPARE |
19 | لما بيّن أنه ليس يمكن أن يمّر الحمل إلى غير نهاية - يريد أن يعرّف أن هذا يلزم | VIEW AND COMPARE |
20 | فى كل موضوعين يحمل عليهما شئ واحد بتوسط محمول عام مشترك لهما ، أعنى أنه | VIEW AND COMPARE |
21 | ينتهى ذلك المتوسط العام المشترك ، وذلك أنه إذا كان ذانك الموضوعان ليس يحمل | VIEW AND COMPARE |
Averroes, Šarḥ kitāb al-burhān (شرح كتاب البرهان), ed. Badawī. Digital copy of Ibn Rušd, Šarḥ al-burhān li-Arisṭū wa-talḫīṣ al-burhān, ed. ʿAbd al-Raḥmān Badawī, Kuwait: al-Maǧlis al-waṭanī li-l-ṯaqāfa wa-l-funūn wa-l-ādāb, 1984, pp. 155–486. Cologne: Digital Averroes Research Environment (DARE), 2015. URI: dare.uni-koeln.de/app/fulltexts/FT27 .
استفتاح | Page: 157 | |
المقالة 1 | Page: 165 | |
-I, 1 | Page: 179 | |
-I, 2 | Page: 200 | |
-I, 3 | Page: 215 | |
-I, 4 | Page: 235 | |
-I, 5 | Page: 253 | |
-I, 6 | Page: 278 | |
-I, 7 | Page: 286 | |
-I, 8 | Page: 291 | |
-I, 9 | Page: 302 | |
-I, 10 | Page: 319 | |
-I, 11 | Page: 328 | |
-I, 12 | Page: 347 | |
-I, 13 | Page: 373 | |
-I, 14 | Page: 376 | |
-I, 15 | Page: 382 | |
-I, 16 | Page: 400 | |
-I, 17 | Page: 414 | |
-I, 18 | Page: 417 | |
-I, 19 | Page: 431 | |
-I, 20 | Page: 435 | |
-I, 21 | Page: 443 | |
-I, 22 | Page: 472 |