1 | هو أن التأليفات الموجبة فى هذين النوعين من الاختلاط | VIEW AND COMPARE |
2 | بخلاف السوالب، وأن الموجبات منها تنتج ممكنات | VIEW AND COMPARE |
3 | حقيقية. وهذا الذي قاله المفسرون هو الذي يقتضيه ظاهر | VIEW AND COMPARE |
4 | ألفاظه أو ليس فى ذلك فرق بين الموجبات والسوالب، | VIEW AND COMPARE |
5 | بل كلى الصنفين ينتج نتائج ممكنة باشتراك الاسم على | VIEW AND COMPARE |
6 | ظاهر ما يقتضيه برهان الخلف المستعمل فى ذلك وعلى ظاهر | VIEW AND COMPARE |
7 | ما يذهب إليه أبو نصر فى تفسيره هذا الموضع. | VIEW AND COMPARE |
8 | [١٣٣] فنقول نحن الآن: إن الإنتاج بالجملة إما | VIEW AND COMPARE |
9 | أن يكون سبب الانطواء وإما أن يكون سبب الاتصال. | VIEW AND COMPARE |
10 | وأعنى بالانطواء تضمن المقول على الكل جهة المقدمة | VIEW AND COMPARE |
11 | الصغرى وانطواﺋﻬﺎ تحت حمل الحد الأكبر على الأصغر. | VIEW AND COMPARE |
12 | وأعنى بالاتصال تضمن المقول على الكل كون الحد الأوسط | VIEW AND COMPARE |
13 | محمولا بإيجاب على الأصغر فقط من غير أن يتضمن الجهة | VIEW AND COMPARE |
14 | - أعنى جهة المقدمة الصغرى - وإنما يتضمن جنسها - | VIEW AND COMPARE |
15 | وهو الإيجاب فقط. والاتصال منه تام وهو أن تكون | VIEW AND COMPARE |
16 | كلتا المقدمتين موجبتين، ومنه غير تام و هو أن تكون | VIEW AND COMPARE |
17 | الكبرى كلية سالبة والصغرى موجبة فقط. | VIEW AND COMPARE |
18 | [١٣٤] فأرسطو لما نظر فى هذه المختلطات وجد | VIEW AND COMPARE |
19 | منها ما ينتج بحسب الانطواء دائما وفى كل مادة - أعنى | VIEW AND COMPARE |
20 | أن المقدمة الكبرى فيه تتضمن جهة النتيجة - فحكم | VIEW AND COMPARE |
21 | فى هذه حكما جزما أن جهة النتيجة تابعة للمقدمة الكبرى، | VIEW AND COMPARE |
Averroes, Masʾala fī l-maqāyīs al-muḫtaliṭa (مسألة في المقاييس المختلطة). Digital copy of Ibn Rušd, Talḫīṣ kitāb al-qiyās (Corpus Commentariorum Averrois in Aristotelem. Versio arabica 1, 4), edd. Maḥmūd Qāsim, Charles E. Butterworth, Aḥmad ʿAbd al-Maǧīd Harīdī, Cairo: General Egyptian Book Organization, 1983, pp. 161–171 (§§ 132–139). Cologne: Digital Averroes Research Environment (DARE), 2015. URI: dare.uni-koeln.de/app/fulltexts/FT112 .