1 | وذلك فى اختلاط الوجودى مع الضرورى وفى اختلاط | VIEW AND COMPARE |
2 | الممكن مع الضرورى والوجودى فى الصنف التام منه - | VIEW AND COMPARE |
3 | أعنى إذا كانت المقدمة الكبرى هى الممكنة - فإن الانطواء | VIEW AND COMPARE |
4 | موجود فى هذه التأليفات على ما تبين من قولنا. ولما نظر | VIEW AND COMPARE |
5 | فى الصنف من اختلاط الممكن مع الضرورى والوجودى | VIEW AND COMPARE |
6 | الذي تكون المقدمات الصغر فيه ممكنة، وجد الانطواء | VIEW AND COMPARE |
7 | فيها جزئيا - أعنى فى بعض المواد - فرفض الإنتاج | VIEW AND COMPARE |
8 | الذي يكون فى هذا الاختلاط من قبل الانطواء وعاد | VIEW AND COMPARE |
9 | الى تبيين الإنتاج الذى يكون فى هذه من قبل الاتصال | VIEW AND COMPARE |
10 | إذ كان هو الدائم. ومعنى دوامه أنه إذا رفعت نتيجته | VIEW AND COMPARE |
11 | عن القياس لم يكن بعد قياسا، ولزم عنه الخلف. وفعل | VIEW AND COMPARE |
12 | ذلك فى الصنفين من الاتصال جميعا - أعنى التام ، | VIEW AND COMPARE |
13 | وهو الصنف الموجب، والناقص، وهو الصنف | VIEW AND COMPARE |
14 | السالب - وعرف ما يلزم كل واحد منهما من النتائج | VIEW AND COMPARE |
15 | من جهة الاتصال وما لا يلزمه، وأن الموجب فى ذلك | VIEW AND COMPARE |
16 | بخلاف السالب. فابتدأ فعرف فى الموجب الذي يأتلف | VIEW AND COMPARE |
17 | من مقدمة كبرى مطلقة وصغرى ممكنة أن النتيجة | VIEW AND COMPARE |
Averroes, Masʾala fī l-maqāyīs al-muḫtaliṭa (مسألة في المقاييس المختلطة). Digital copy of Ibn Rušd, Talḫīṣ kitāb al-qiyās (Corpus Commentariorum Averrois in Aristotelem. Versio arabica 1, 4), edd. Maḥmūd Qāsim, Charles E. Butterworth, Aḥmad ʿAbd al-Maǧīd Harīdī, Cairo: General Egyptian Book Organization, 1983, pp. 161–171 (§§ 132–139). Cologne: Digital Averroes Research Environment (DARE), 2015. URI: dare.uni-koeln.de/app/fulltexts/FT112 .