Averroes, Talḫīṣ kitāb al-qiyās (تلخيص كتاب القياس). section: 202
1 امسلوبة عن كل ما يحيطببويحمل علىب، وليكن مثلاًﺟ، فتكونبموضوعة VIEW AND COMPARE
2 بالطبع لجيم، و‍ﺟموضوعة للالف، وذلك هو تأليف الشكل الأول ضرورة. وان VIEW AND COMPARE
3 قاومناها مقاومة جزئية اخذنا انامسلوبة عن بعضب. وليكن ذلك البعضد، فيأتي VIEW AND COMPARE
4 دموضوعة بالطبع للطرفين، وذلك هو تأليف الشكل الثالث، وتكون كلتا المقدمتين VIEW AND COMPARE
5 الموضوعتين للمناقضة مقابلة بالقوة للمقدمة التي يقصد ابطالها: اما من جهة انها اعم، VIEW AND COMPARE
6 واما من جهة انها اخص. وكذلك يفعل اذا كانت المقدمة التي يرام ابطالها كلية سالبة. VIEW AND COMPARE
7 ومثال ذلك من المواد ان يقصد الى مقاومة قول القائل: كل زوج من الاضداد علمها VIEW AND COMPARE
8 واحد، فاذا اردنا ان نقاومها بمقدمة كلية سالبة، اخذنا سالبة تحيط بها وهي قولنا: VIEW AND COMPARE
9 ولا زوج واحد من المتقابلات علمها واحد، ولكون الاضداد التي هي موضوع المقدمة VIEW AND COMPARE
10 التي قصد لابطالها داخلة تحت المتقابلات. فيأتلف القياس في الشكل الأول وهو ان VIEW AND COMPARE
11 الاضداد متقابلات، ولا زوج من المتقابلات علمها واحد، فولا واحد من الاضداد VIEW AND COMPARE
12 علمها واحد. وان قاومنا هذه المقدمة الكلية بمقدمة جزئية، اخذنا المحمول فيها مسلوبًا VIEW AND COMPARE
13 عن بعض الاضداد، وليكن مثلاً ان المجهول والمعلوم ليس علمها واحدًا، فيأتي VIEW AND COMPARE
14 الحدّ الاوسط موضوعًا للطرفين، ويأتلف القياس هكذا: المجهول والمعلوم ليس علمها VIEW AND COMPARE
15 واحدًا، والمجهول والمعلوم اضداد، فاذن بعض الاضداد ليس علمها واحدًا. VIEW AND COMPARE
16 وكذلك يعرض اذا كانت المقدمة التي يقصد مقاومتها سالبة كلية، اعني ان المقاومة VIEW AND COMPARE
17 لها ان كانت كلية كانت في الشكل الأول، وان كانت جزئية كانت في الثالث. VIEW AND COMPARE
18 ولما كان بيّنا انه يجب ان يؤلف القياس تأليفًا يكون مطابقًا للموجود، اعني ان VIEW AND COMPARE
19 تكون فيه المحمولات في الذهن على ما هي عليه بالطبع خارج الذهن، وهو الذي يعرف VIEW AND COMPARE
20 بالحمل على المجرى الطبيعي، فبيّن ان المقاومة انما تأتلف في الشكل الأول والثالث لأن VIEW AND COMPARE
21 مادة المقدمة التي نأخذها مناقضة بالقوة تقتضي هذا، لانها ان كانت كلية كما قلنا VIEW AND COMPARE
22 كان الشكل الاول، وان كانت جزئية كان الشكل الثالث. فاما المقاومة بالشكل الثاني VIEW AND COMPARE
23 فانه انما يتأتي ذلك لا بأن نضع المقدمة التي هي بالقوة مناقضة للمقدمة المقصود ابطالها VIEW AND COMPARE
24 من اول الامر على انها بينة بنفسها، بل بأن نضع عكسها اولاً على انه بيّن بنفسه، ثم VIEW AND COMPARE
25 نضع انها منعكسة. ولذلك يحتاج المناقض كما يقول ارسطو، بالشكل الثاني، الى VIEW AND COMPARE
26 عمل كثير. ومثال ذلك انه اذا اراد ان يناقض قولنا: ا في كل ب مناقضة كلية في VIEW AND COMPARE
27 الشكل الثاني، فانه يضع اولاً على انه بيّن بنفسه ان ‍ﺟالمحيطة بب ليست في شيء VIEW AND COMPARE

MC Prior Anal. (Arab.)

Averroes, Talḫīṣ kitāb al-qiyās (تلخيص كتاب القياس).

Averroes, Talḫīṣ kitāb al-qiyās (تلخيص كتاب القياس). Digital copy of Averroès, Paraphrase de la logique d’Aristote (Texte arabe inédit) (Publications de l’Université Libanaise. Section des études philosophiques et sociales 12), ed. Gérard Jéhamy, Beirut: Librairie Orientale, 1982, Vol. 1, pp. 137–361. Cologne: Digital Averroes Research Environment (DARE), 2015. URI: dare.uni-koeln.de/app/fulltexts/FT107 .

Content
المقالة 1 Page: 137
--1 Page: 137
---القول 1 Page: 137
---القول 2 Page: 139
---القول 3 Page: 139
---القول 4 Page: 140
--2 Page: 143
---القول 5 Page: 143
---القول 6 Page: 144
---القول 7 Page: 144
--3 Page: 147
---القول 8 Page: 147
---القول 9 Page: 148
--4 Page: 151
---القول 10 Page: 151
---القول 11 Page: 151
---القول 12 Page: 152
---القول 13 Page: 152
----الضرب 1 Page: 153
----الضرب 2 Page: 153
----الضرب 3 Page: 154
----الضرب 4 Page: 155
---القول 14 Page: 157
--5 Page: 159
---القول 15 Page: 159
----الضرب 1 Page: 160
----الضرب 2 Page: 160
----الضرب 3 Page: 161
----الضرب 4 Page: 161
--6 Page: 165
---القول 16 Page: 165
----الضرب 1 Page: 165
----الضرب 2 Page: 166
----الضرب 3 Page: 167
----الضرب 4 Page: 167
----الضرب 5 Page: 167
----الضرب 6 Page: 168
--- Page: 170
--7 Page: 171
---القول 17 Page: 171
--8 Page: 175
---القول 18 Page: 175
---- Page: 175
--- Page: 176
--9 Page: 177
---القول 19 Page: 177
---القول 20 Page: 177
---القول 21 Page: 178
---القول 22 Page: 179
---القول 23 Page: 181
---القول 24 Page: 182
--10 Page: 183
---القول 25 Page: 183
---القول 26 Page: 183
---القول 27 Page: 183
---القول 28 Page: 184
--11 Page: 185
---القول 29 Page: 185
---القول 30 Page: 185
---القول 31 Page: 185
---القول 32 Page: 186
---القول 33 Page: 186
---القول 34 Page: 186
--12 Page: 187
---القول 35 Page: 187
---القول 36 Page: 187
---القول 37 Page: 188
---القول 38 Page: 189
--13 Page: 191
---القول 39 Page: 191
---القول 40 Page: 191
---القول 41 Page: 191
---القول 42 Page: 192
--14 Page: 195
---القول 43 Page: 195
---القول 44 Page: 195
---القول 45 Page: 195
---القول 46 Page: 197
---القول 47 Page: 199
---القول 48 Page: 201
---القول 49 Page: 203
---القول 50 Page: 204
--15 Page: 205
---القول 51 Page: 205
---القول 52 Page: 205
---القول 53 Page: 206
---القول 54 Page: 207
---القول 55 Page: 207
--16 Page: 215
---القول 56 Page: 215
---القول 57 Page: 215
--17 Page: 219
---القول 58 Page: 219
---القول 59 Page: 219
---القول 60 Page: 220
--18 Page: 221
---القول 61 Page: 221
---القول 62 Page: 221
---القول 63 Page: 222
--19 Page: 225
---القول 64 Page: 225
---القول 65 Page: 225
---القول 66 Page: 225
--20 Page: 227
---القول 66 Page: 227
---القول 67 Page: 227
---القول 68 Page: 227
---القول 69 Page: 228
---القول 70 Page: 228
--21 Page: 229
---القول 71 Page: 229
----الضرب 1 Page: 229
----الضرب 2 Page: 229
----الضرب 3/4/ Page: 230
----الضرب 5/6 Page: 230
-الفصل 1 Page: 231
--22 Page: 231
---القول 72 Page: 231
---القول 73 Page: 233
---القول 74 Page: 234
---القول 75 Page: 234
--23 Page: 237
---القول 76 Page: 237
--24 Page: 239
---القول 77 Page: 239
---القول 78 Page: 241
---القول 79 Page: 242
-الفصل Page: 243
--25 Page: 243
---القول 80 Page: 243
-الفصل 2 Page: 247
--26 Page: 247
---القول 81 Page: 247
---القول 82 Page: 248
--27 Page: 250
---القول 83 Page: 250
---القول 84 Page: 253
--28 Page: 253
--29 Page: 255
---القول 85 Page: 255
--30 Page: 256
-الفصل 3 Page: 259
--31 Page: 259
---القول 86 Page: 260
--32 Page: 262
---القول 87 Page: 262
--33 Page: 263
---القول 88 Page: 263
--34 Page: 264
--35 Page: 264
--36 Page: 265
--37 Page: 266
---القول 89 Page: 266
--38 Page: 267
--39 Page: 267
--40 Page: 267
---القول 90 Page: 268
--41 Page: 269
--42 Page: 269
---القول 91 Page: 270
--43 Page: 271
---القول 92 Page: 271
المقالة 2 Page: 279
--1 Page: 279
-الفصل Page: 283
--2 Page: 283
---القول 93 Page: 284
--3 Page: 289
---القول 94 Page: 289
--4 Page: 291
---القول 95 Page: 291
---القول 96 Page: 294
-الفصل Page: 297
--5 Page: 297
---القول 97 Page: 297
--6 Page: 301
--7 Page: 303
--8 Page: 305
---القول 98 Page: 305
--9 Page: 307
---القول 99 Page: 307
--10 Page: 309
---القول 100 Page: 309
--11 Page: 311
---القول 101 Page: 311
---القول 102 Page: 314
--12 Page: 315
---القول 103 Page: 315
--13 Page: 316
---القول 104 Page: 316
-الفصل Page: 319
--14 Page: 319
---القول 105 Page: 320
---القول 106 Page: 321
---القول 107 Page: 322
--15 Page: 324
---القول 108 Page: 324
--16 Page: 328
---القول 109 Page: 328
---القول 110 Page: 330
--17 Page: 332
---القول 111 Page: 332
--18 Page: 335
-الفصل Page: 337
--19 Page: 337
--20 Page: 338
-الفصل Page: 341
--21 Page: 341
---القول 112 Page: 341
-الفصل Page: 344
--22 Page: 345
-الفصل Page: 346
-الفصل Page: 347
---القول 113 Page: 347
-الفصل Page: 348
-الفصل Page: 351
--23 Page: 351
---القول 114 Page: 352
---القول 115 Page: 353
--24 Page: 353
---القول 116 Page: 353
--- Page: 354
--25 Page: 354
---القول 117 Page: 354
--26 Page: 356
---القول 118 Page: 356
--27 Page: 358
---القول 119 Page: 358
---القول 120 Page: 358
---القول 121 Page: 359