Averroes, Talḫīṣ kitāb al-qiyās (تلخيص كتاب القياس). section: 24
1 هو غير محدود، فقد تصدق معه السالبة الكلية، وقد تصدق معه الموجبة الجزئية. VIEW AND COMPARE
2 فاذا صدقت معه السالبة الكلية لم يكن منتجًا على ما تبيّن، ووجدت حدود تنتج VIEW AND COMPARE
3 الحدود الموجبة، واذا صدقت معها الموجبة الجزئية، لم توجد حدود تنتج موجبة VIEW AND COMPARE
4 كلية. وذلك انه لو وجدت حدود تنتج ان كل ‍ﺟهوا، وقد كان معنا: ولا شيء VIEW AND COMPARE
5 مناهوب، لقد كان يجب ان يكون: ولا شيء من ‍ﺟهو ب، فتكون الجزئية VIEW AND COMPARE
6 السالبة سالبة بالوضع لا بالطبع، وقد كنا فرضناها سالبة بالطبع، وهي التي يصدق VIEW AND COMPARE
7 معها: بعض ج‍ هو ب، هذا خلف لا يمكن. لكن بيّن ان هذا التأليف غير VIEW AND COMPARE
8 منتج من قبل ان تلك السالبة الجزئية غير محدودة، اعني انها مرة تكون جزئية بالطبع VIEW AND COMPARE
9 ومرة بالوضع، فتكون مرة تنتج ومرة لا تنتج؛ وما كان مرة ينتج ومرة لا ينتج، لم VIEW AND COMPARE
10 يعدّ قياسًا، اذ القياس هو الذي ينتج نتيجة واحدة دائمًا وباضطرار. وقد يمكن ان VIEW AND COMPARE
11 يستعمل في هذا البيان المتقدم الذي استعمل في نظير هذا من الشكل الأول، بأن VIEW AND COMPARE
12 يؤخذ من ذلك البعض شيء يصدق عليه محمول المطلوب، وشيء يكذب عليه. VIEW AND COMPARE
13 مثال ذلك ان نقول: بعض الأبيض ليس بحي، ولا حجر واحد حي؛ ثم نأخذ VIEW AND COMPARE
14 من بعض الأبيض ما يكذب عليه الحجر، وهو الثياب البيض مثلاً، وما يصدق VIEW AND COMPARE
15 عليه الحجر هو الرخام. ولكن هذا البيان قوته قوة النقل الى السالبة الصغرى VIEW AND COMPARE
16 الكلية، وذلك ما يظن ان ارسطو اضرب ها هنا عنه. VIEW AND COMPARE
17 ولتكوناأيضًا موجبتين، وتكون الكلية هي الكبرى والجزئية الصغرى، مثل ان VIEW AND COMPARE
18 يكون: بعضج‍ ب، وكلا ب، فانه أيضًا لا يكون عن ذلك قياس. وذلك VIEW AND COMPARE
19 انه ان صدقت مع الموجبة الجزئية الموجبة الكلية، كان ذلك غير منتج على ما VIEW AND COMPARE
20 تبيّن، ووجدت حدود تنتج الموجب فيها والسالب؛ وان صدقت معها السالبة VIEW AND COMPARE
21 الجزئية لم توجد هنالك حدود تنتج الموجب الكلي للسبب الذي قلناه في الذي يكون VIEW AND COMPARE
22 من سالبتين، لكن بيّن انه غير منتج بذلك الوجه بعينه الذي تبيّن به ذلك. VIEW AND COMPARE
23 وأماان كانتا جميعًا سالبتين، وكانت المقدمة الكلية هي الصغرى والكبرى VIEW AND COMPARE
24 هي الجزئية، مثل ان يكون: ولا شيء منج‍ ب، وبعضاليسب، فانه VIEW AND COMPARE
25 لا يكون عن ذلك قياس. والحدود التي تنتج الموجب الكلي فيه هي: الغراب VIEW AND COMPARE
26 والأبيض والحي، والغراب هو الأصغر، والأبيض هو الأوسط، والحدّ الأكبر هو VIEW AND COMPARE

MC Prior Anal. (Arab.)

Averroes, Talḫīṣ kitāb al-qiyās (تلخيص كتاب القياس).

Averroes, Talḫīṣ kitāb al-qiyās (تلخيص كتاب القياس). Digital copy of Averroès, Paraphrase de la logique d’Aristote (Texte arabe inédit) (Publications de l’Université Libanaise. Section des études philosophiques et sociales 12), ed. Gérard Jéhamy, Beirut: Librairie Orientale, 1982, Vol. 1, pp. 137–361. Cologne: Digital Averroes Research Environment (DARE), 2015. URI: dare.uni-koeln.de/app/fulltexts/FT107 .

Content
المقالة 1 Page: 137
--1 Page: 137
---القول 1 Page: 137
---القول 2 Page: 139
---القول 3 Page: 139
---القول 4 Page: 140
--2 Page: 143
---القول 5 Page: 143
---القول 6 Page: 144
---القول 7 Page: 144
--3 Page: 147
---القول 8 Page: 147
---القول 9 Page: 148
--4 Page: 151
---القول 10 Page: 151
---القول 11 Page: 151
---القول 12 Page: 152
---القول 13 Page: 152
----الضرب 1 Page: 153
----الضرب 2 Page: 153
----الضرب 3 Page: 154
----الضرب 4 Page: 155
---القول 14 Page: 157
--5 Page: 159
---القول 15 Page: 159
----الضرب 1 Page: 160
----الضرب 2 Page: 160
----الضرب 3 Page: 161
----الضرب 4 Page: 161
--6 Page: 165
---القول 16 Page: 165
----الضرب 1 Page: 165
----الضرب 2 Page: 166
----الضرب 3 Page: 167
----الضرب 4 Page: 167
----الضرب 5 Page: 167
----الضرب 6 Page: 168
--- Page: 170
--7 Page: 171
---القول 17 Page: 171
--8 Page: 175
---القول 18 Page: 175
---- Page: 175
--- Page: 176
--9 Page: 177
---القول 19 Page: 177
---القول 20 Page: 177
---القول 21 Page: 178
---القول 22 Page: 179
---القول 23 Page: 181
---القول 24 Page: 182
--10 Page: 183
---القول 25 Page: 183
---القول 26 Page: 183
---القول 27 Page: 183
---القول 28 Page: 184
--11 Page: 185
---القول 29 Page: 185
---القول 30 Page: 185
---القول 31 Page: 185
---القول 32 Page: 186
---القول 33 Page: 186
---القول 34 Page: 186
--12 Page: 187
---القول 35 Page: 187
---القول 36 Page: 187
---القول 37 Page: 188
---القول 38 Page: 189
--13 Page: 191
---القول 39 Page: 191
---القول 40 Page: 191
---القول 41 Page: 191
---القول 42 Page: 192
--14 Page: 195
---القول 43 Page: 195
---القول 44 Page: 195
---القول 45 Page: 195
---القول 46 Page: 197
---القول 47 Page: 199
---القول 48 Page: 201
---القول 49 Page: 203
---القول 50 Page: 204
--15 Page: 205
---القول 51 Page: 205
---القول 52 Page: 205
---القول 53 Page: 206
---القول 54 Page: 207
---القول 55 Page: 207
--16 Page: 215
---القول 56 Page: 215
---القول 57 Page: 215
--17 Page: 219
---القول 58 Page: 219
---القول 59 Page: 219
---القول 60 Page: 220
--18 Page: 221
---القول 61 Page: 221
---القول 62 Page: 221
---القول 63 Page: 222
--19 Page: 225
---القول 64 Page: 225
---القول 65 Page: 225
---القول 66 Page: 225
--20 Page: 227
---القول 66 Page: 227
---القول 67 Page: 227
---القول 68 Page: 227
---القول 69 Page: 228
---القول 70 Page: 228
--21 Page: 229
---القول 71 Page: 229
----الضرب 1 Page: 229
----الضرب 2 Page: 229
----الضرب 3/4/ Page: 230
----الضرب 5/6 Page: 230
-الفصل 1 Page: 231
--22 Page: 231
---القول 72 Page: 231
---القول 73 Page: 233
---القول 74 Page: 234
---القول 75 Page: 234
--23 Page: 237
---القول 76 Page: 237
--24 Page: 239
---القول 77 Page: 239
---القول 78 Page: 241
---القول 79 Page: 242
-الفصل Page: 243
--25 Page: 243
---القول 80 Page: 243
-الفصل 2 Page: 247
--26 Page: 247
---القول 81 Page: 247
---القول 82 Page: 248
--27 Page: 250
---القول 83 Page: 250
---القول 84 Page: 253
--28 Page: 253
--29 Page: 255
---القول 85 Page: 255
--30 Page: 256
-الفصل 3 Page: 259
--31 Page: 259
---القول 86 Page: 260
--32 Page: 262
---القول 87 Page: 262
--33 Page: 263
---القول 88 Page: 263
--34 Page: 264
--35 Page: 264
--36 Page: 265
--37 Page: 266
---القول 89 Page: 266
--38 Page: 267
--39 Page: 267
--40 Page: 267
---القول 90 Page: 268
--41 Page: 269
--42 Page: 269
---القول 91 Page: 270
--43 Page: 271
---القول 92 Page: 271
المقالة 2 Page: 279
--1 Page: 279
-الفصل Page: 283
--2 Page: 283
---القول 93 Page: 284
--3 Page: 289
---القول 94 Page: 289
--4 Page: 291
---القول 95 Page: 291
---القول 96 Page: 294
-الفصل Page: 297
--5 Page: 297
---القول 97 Page: 297
--6 Page: 301
--7 Page: 303
--8 Page: 305
---القول 98 Page: 305
--9 Page: 307
---القول 99 Page: 307
--10 Page: 309
---القول 100 Page: 309
--11 Page: 311
---القول 101 Page: 311
---القول 102 Page: 314
--12 Page: 315
---القول 103 Page: 315
--13 Page: 316
---القول 104 Page: 316
-الفصل Page: 319
--14 Page: 319
---القول 105 Page: 320
---القول 106 Page: 321
---القول 107 Page: 322
--15 Page: 324
---القول 108 Page: 324
--16 Page: 328
---القول 109 Page: 328
---القول 110 Page: 330
--17 Page: 332
---القول 111 Page: 332
--18 Page: 335
-الفصل Page: 337
--19 Page: 337
--20 Page: 338
-الفصل Page: 341
--21 Page: 341
---القول 112 Page: 341
-الفصل Page: 344
--22 Page: 345
-الفصل Page: 346
-الفصل Page: 347
---القول 113 Page: 347
-الفصل Page: 348
-الفصل Page: 351
--23 Page: 351
---القول 114 Page: 352
---القول 115 Page: 353
--24 Page: 353
---القول 116 Page: 353
--- Page: 354
--25 Page: 354
---القول 117 Page: 354
--26 Page: 356
---القول 118 Page: 356
--27 Page: 358
---القول 119 Page: 358
---القول 120 Page: 358
---القول 121 Page: 359