Averroes, Talḫīṣ kitāb al-qiyās (تلخيص كتاب القياس). section: 33
1 كثيرًا في كلام الناس بالطبع؛ وكذلك اذا قلنا:افيﺟلأناو ج‍ﺟفيب، هذا VIEW AND COMPARE
2 ايضًا قياس موجود لنا بالطبع، وهذا هو الشكل الثالث. VIEW AND COMPARE
3 وأماان نقول ان:افي ‍ﺟلأن ‍ﺟفيبوبفيا، فهو شيء لا يفعله VIEW AND COMPARE
4 بالطبع احد، لأن الذي يلزم منه هو غير المطلوب وهو ان ‍ﺟفيا، فكان هذا VIEW AND COMPARE
5 بمنزلة من قال:افي ‍ﺟلأنافيبوبفيﺟ، وهذا شيء لا تفعله الفكرة بالطبع. VIEW AND COMPARE
6 ومن هنا يبيّن ان الشكل الرابع الذي يذكره جالينوس ليس بقياس تقع عليه الفكرة VIEW AND COMPARE
7 بالطبع. وذلك انه اذا طلبنا: هل ‍ﺟفيهاا؟ فقلنا: ‍ﺟفيهاالأنبفياوﺟ‍ VIEW AND COMPARE
8 فيب، فنحن بين احد امرين: اما ان نلحظ اللازم عن هذا التأليف ونطرح ذلك VIEW AND COMPARE
9 المطلوب بالجملة، وهو انافيﺟ، وذلك خلاف ما طلبنا؛ واما ان يكون، عندما VIEW AND COMPARE
10 نأتي بهذا التأليف، يبقى المطلوب في اذهاننا على ما كان عليه عند الطلب، وهو ان VIEW AND COMPARE
11 يكون الموضوع فيه موضوعًا والمحمول محمولاً. وذلك ان كل مطلوب واحد فالموضوع VIEW AND COMPARE
12 فيه موضوع بالطبع، والمحمول فيه محمول بالطبع؛ فاذا بقي الموضوع موضوعًا عندنا في VIEW AND COMPARE
13 المطلوب والمحمول محمولاً، وذلك موجود في اذهاننا بهذه الصفة ما دام المطلوب VIEW AND COMPARE
14 مطلوبًا، ثم اتينا بحدّ اوسط يكون محمولاً على محمول المطلوب وموضوعًا لموضوع VIEW AND COMPARE
15 المطلوب، على ما يرى جالينوس ان هذا شكل رابع بالاضافة الى المطلوب. والا VIEW AND COMPARE
16 فما ها هنا شكل رابع وانما ها هنا شكل اول: اما على المطلوب. وأما على VIEW AND COMPARE
17 عكسه. لكن لننزل ها هنا ان هذا الشكل الرابع انما نتصوره على هذه الجهة، VIEW AND COMPARE
18 اعني بالاضافة الى المطلوب المحدود الذي الموضوع فيه موضوع بالطبع والمحمول محمول VIEW AND COMPARE
19 بالطبع، فانه ليس يتصور شكل رابع الا على هذا الوجه. فمتى طلبنا وجود شيء في VIEW AND COMPARE
20 شيء، وأخذنا حدًّا اوسط فحملناه مرة على محمول المطلوب ومرة حملنا عليه موضوع VIEW AND COMPARE
21 المطلوب، عاد المطلوب موضوعًا والموضوع مطلوبًا فانعكس الطلب والقياس وانتج VIEW AND COMPARE
22 العكس، وذلك في غاية الاستكراه. فهذا هو السبب في ان لم تؤلفه فكرة VIEW AND COMPARE
23 بالطبع على مطلوب محدود حتى يكون ها هنا قياس ينتج المطلوب المحدود بعكسين VIEW AND COMPARE
24 كما يراه جالينوس في الشكل الرابع على ما يقال. والفرق بين هذا العكس VIEW AND COMPARE
25 والعكس الذي يستعمل ارسطو في رد كثير من اصناف الشكل الثاني والثالث VIEW AND COMPARE
26 الى الأول، ان ذلك العكس هو في تبيّن الانتاج في مقاييس طبيعية، وهذا VIEW AND COMPARE
27 عكس في تبيّن الانتاج في قياس صناعي لا طبيعي. وانما لم يلتفت ارسطو الى VIEW AND COMPARE

MC Prior Anal. (Arab.)

Averroes, Talḫīṣ kitāb al-qiyās (تلخيص كتاب القياس).

Averroes, Talḫīṣ kitāb al-qiyās (تلخيص كتاب القياس). Digital copy of Averroès, Paraphrase de la logique d’Aristote (Texte arabe inédit) (Publications de l’Université Libanaise. Section des études philosophiques et sociales 12), ed. Gérard Jéhamy, Beirut: Librairie Orientale, 1982, Vol. 1, pp. 137–361. Cologne: Digital Averroes Research Environment (DARE), 2015. URI: dare.uni-koeln.de/app/fulltexts/FT107 .

Content
المقالة 1 Page: 137
--1 Page: 137
---القول 1 Page: 137
---القول 2 Page: 139
---القول 3 Page: 139
---القول 4 Page: 140
--2 Page: 143
---القول 5 Page: 143
---القول 6 Page: 144
---القول 7 Page: 144
--3 Page: 147
---القول 8 Page: 147
---القول 9 Page: 148
--4 Page: 151
---القول 10 Page: 151
---القول 11 Page: 151
---القول 12 Page: 152
---القول 13 Page: 152
----الضرب 1 Page: 153
----الضرب 2 Page: 153
----الضرب 3 Page: 154
----الضرب 4 Page: 155
---القول 14 Page: 157
--5 Page: 159
---القول 15 Page: 159
----الضرب 1 Page: 160
----الضرب 2 Page: 160
----الضرب 3 Page: 161
----الضرب 4 Page: 161
--6 Page: 165
---القول 16 Page: 165
----الضرب 1 Page: 165
----الضرب 2 Page: 166
----الضرب 3 Page: 167
----الضرب 4 Page: 167
----الضرب 5 Page: 167
----الضرب 6 Page: 168
--- Page: 170
--7 Page: 171
---القول 17 Page: 171
--8 Page: 175
---القول 18 Page: 175
---- Page: 175
--- Page: 176
--9 Page: 177
---القول 19 Page: 177
---القول 20 Page: 177
---القول 21 Page: 178
---القول 22 Page: 179
---القول 23 Page: 181
---القول 24 Page: 182
--10 Page: 183
---القول 25 Page: 183
---القول 26 Page: 183
---القول 27 Page: 183
---القول 28 Page: 184
--11 Page: 185
---القول 29 Page: 185
---القول 30 Page: 185
---القول 31 Page: 185
---القول 32 Page: 186
---القول 33 Page: 186
---القول 34 Page: 186
--12 Page: 187
---القول 35 Page: 187
---القول 36 Page: 187
---القول 37 Page: 188
---القول 38 Page: 189
--13 Page: 191
---القول 39 Page: 191
---القول 40 Page: 191
---القول 41 Page: 191
---القول 42 Page: 192
--14 Page: 195
---القول 43 Page: 195
---القول 44 Page: 195
---القول 45 Page: 195
---القول 46 Page: 197
---القول 47 Page: 199
---القول 48 Page: 201
---القول 49 Page: 203
---القول 50 Page: 204
--15 Page: 205
---القول 51 Page: 205
---القول 52 Page: 205
---القول 53 Page: 206
---القول 54 Page: 207
---القول 55 Page: 207
--16 Page: 215
---القول 56 Page: 215
---القول 57 Page: 215
--17 Page: 219
---القول 58 Page: 219
---القول 59 Page: 219
---القول 60 Page: 220
--18 Page: 221
---القول 61 Page: 221
---القول 62 Page: 221
---القول 63 Page: 222
--19 Page: 225
---القول 64 Page: 225
---القول 65 Page: 225
---القول 66 Page: 225
--20 Page: 227
---القول 66 Page: 227
---القول 67 Page: 227
---القول 68 Page: 227
---القول 69 Page: 228
---القول 70 Page: 228
--21 Page: 229
---القول 71 Page: 229
----الضرب 1 Page: 229
----الضرب 2 Page: 229
----الضرب 3/4/ Page: 230
----الضرب 5/6 Page: 230
-الفصل 1 Page: 231
--22 Page: 231
---القول 72 Page: 231
---القول 73 Page: 233
---القول 74 Page: 234
---القول 75 Page: 234
--23 Page: 237
---القول 76 Page: 237
--24 Page: 239
---القول 77 Page: 239
---القول 78 Page: 241
---القول 79 Page: 242
-الفصل Page: 243
--25 Page: 243
---القول 80 Page: 243
-الفصل 2 Page: 247
--26 Page: 247
---القول 81 Page: 247
---القول 82 Page: 248
--27 Page: 250
---القول 83 Page: 250
---القول 84 Page: 253
--28 Page: 253
--29 Page: 255
---القول 85 Page: 255
--30 Page: 256
-الفصل 3 Page: 259
--31 Page: 259
---القول 86 Page: 260
--32 Page: 262
---القول 87 Page: 262
--33 Page: 263
---القول 88 Page: 263
--34 Page: 264
--35 Page: 264
--36 Page: 265
--37 Page: 266
---القول 89 Page: 266
--38 Page: 267
--39 Page: 267
--40 Page: 267
---القول 90 Page: 268
--41 Page: 269
--42 Page: 269
---القول 91 Page: 270
--43 Page: 271
---القول 92 Page: 271
المقالة 2 Page: 279
--1 Page: 279
-الفصل Page: 283
--2 Page: 283
---القول 93 Page: 284
--3 Page: 289
---القول 94 Page: 289
--4 Page: 291
---القول 95 Page: 291
---القول 96 Page: 294
-الفصل Page: 297
--5 Page: 297
---القول 97 Page: 297
--6 Page: 301
--7 Page: 303
--8 Page: 305
---القول 98 Page: 305
--9 Page: 307
---القول 99 Page: 307
--10 Page: 309
---القول 100 Page: 309
--11 Page: 311
---القول 101 Page: 311
---القول 102 Page: 314
--12 Page: 315
---القول 103 Page: 315
--13 Page: 316
---القول 104 Page: 316
-الفصل Page: 319
--14 Page: 319
---القول 105 Page: 320
---القول 106 Page: 321
---القول 107 Page: 322
--15 Page: 324
---القول 108 Page: 324
--16 Page: 328
---القول 109 Page: 328
---القول 110 Page: 330
--17 Page: 332
---القول 111 Page: 332
--18 Page: 335
-الفصل Page: 337
--19 Page: 337
--20 Page: 338
-الفصل Page: 341
--21 Page: 341
---القول 112 Page: 341
-الفصل Page: 344
--22 Page: 345
-الفصل Page: 346
-الفصل Page: 347
---القول 113 Page: 347
-الفصل Page: 348
-الفصل Page: 351
--23 Page: 351
---القول 114 Page: 352
---القول 115 Page: 353
--24 Page: 353
---القول 116 Page: 353
--- Page: 354
--25 Page: 354
---القول 117 Page: 354
--26 Page: 356
---القول 118 Page: 356
--27 Page: 358
---القول 119 Page: 358
---القول 120 Page: 358
---القول 121 Page: 359