1 | ذاتها آفة والسبب فى ذلك اشتغال النفس بفعل عن فعل ولذلك يتعطل نظر العقل عند | VIEW AND COMPARE |
2 | الوجع والمرض والخوف فانه ايضا مرض فى الدماغ . وكيف يستبعد التمانع فى اختلاف جهتى | VIEW AND COMPARE |
3 | فعل النفس وتعدد الجهة الواحدة قد يوجب التمانع فان الفرق يذهل عن الوجع والشهوة عن | VIEW AND COMPARE |
4 | الغضب والنظر فى معقول عن معقول آخر . وآية أن المرض الحال فى البدن ليس يتعرض لمحل | VIEW AND COMPARE |
5 | العلوم انه اذا عاد صحيحا لم يفتقر الى تعلم العلوم من رأس بل تعود عيشة نفسه كما كانت | VIEW AND COMPARE |
6 | وتعود تلك العلوم بعينها من غير استئناف تعلم | VIEW AND COMPARE |
7 | الاعتراض أنا نقول نقصان القوى وزيادتها لها اسباب كثيرة لا تنحصر فقد | VIEW AND COMPARE |
8 | يقوى بعض القوى فى ابتداء العمر وبعضها فى الوسط وبعضها فى الآخر وأمر العقل ايضا | VIEW AND COMPARE |
9 | كذلك فلا يبقى الا ان يدعى الغالب . ولا بعد فى أن يختلف الشم والبصر فى أن الشم يقوى | VIEW AND COMPARE |
10 | بعد الاربعين والبصر يضعف وان تساويا فى كونهما حالين فى الجسم كما تتفاوت هذه القوى | VIEW AND COMPARE |
11 | فى الحيوانات فيقوى الشم من بعضها والسمع من بعضها والبصر من بعضها لاختلاف فى | VIEW AND COMPARE |
12 | أمزجتها لا يمكن الوقوف على ضبطه فلا يبعد ان يكون مزاج الآلات أيضا يختلف فى حق | VIEW AND COMPARE |
13 | الاشخاص وفى حق الاحوال . ويكون أحد الاسباب فى سبق الضعف الى البصر دون العقل | VIEW AND COMPARE |
14 | ان البصر اقدم فانه مبصر فى اول فطرته ولا يتم عقله الا بعد خمسة عشر سنة او زيادة على ما | VIEW AND COMPARE |
15 | شاهدنا اختلاف الناس فيه حتى قيل ان الشيب الى شعر الرأس أسبق منه الى شعر اللحية | VIEW AND COMPARE |
16 | لان شعر الرأس أقدم . فهذه الاسباب ان خاض الخائض فيها ولم يرد هذه الامور الى مجارى | VIEW AND COMPARE |
17 | العادات فلا يمكن أن يبنى عليها علم موثوق به لان جهات الاحتمال فيما تزيد بها القوى أو | VIEW AND COMPARE |
18 | تضعف لا تنحصر فلا يورث شىء من ذلك يقينا | VIEW AND COMPARE |
19 | [34]قلتاما اذا وضع ان القوى المدركة موضوعها هو الحار الغريزى | VIEW AND COMPARE |
20 | وكان الحار الغريزى يدركه النقص بعد الاربعين فقد ينبغى ان | VIEW AND COMPARE |
21 | يكون العقل فى ذلك كسائر القوى اعنى انه يلزم ان كان موضوعه | VIEW AND COMPARE |
22 | الحار الغريزى ان يشيخ بشيخوخته واما ان توهم ان الموضوعات | VIEW AND COMPARE |
Averroes, Tahāfut al-tahāfut (تهافت التهافت). Digital copy of Averroès, Tahafot at-tahafot (Bibliotheca arabica scholasticorum. Série arabe 3), texte arabe inédit établi par Maurice Bouyges, Beirut: Imprimerie catholique, 1930. Cologne: Digital Averroes Research Environment (DARE), 2014. URI: dare.uni-koeln.de/app/fulltexts/FT25 .
Proœmium | Page: 3 | |
المسئلة 1 | Page: 3 | |
-الدليل 1 | Page: 4 | |
-الاعتراض 1 | Page: 7 | |
-الاعتراض 2 | Page: 56 | |
-الدليل 2 | Page: 64 | |
-الدليل 3 | Page: 97 | |
-الاعتراض 3 | Page: 98 | |
-الدليل 4 | Page: 100 | |
المسئلة 2 | Page: 117 | |
-الدليل 1 | Page: 126 | |
-الدليل 2 | Page: 129 | |
المسئلة 3 | Page: 147 | |
-الوجه 1 | Page: 150 | |
-الوجه 2 | Page: 162 | |
-الوجه 3 | Page: 173 | |
المسئلة 4 | Page: 263 | |
المسئلة 5 | Page: 287 | |
-المسلك 1 | Page: 293 | |
-المسلك 2 | Page: 311 | |
المسئلة 6 | Page: 326 | |
-المسلك 1 | Page: 367 | |
-المسلك 2 | Page: 386 | |
المسئلة 7 | Page: 390 | |
-المسلك 1 | Page: 397 | |
-المسلك 2 | Page: 401 | |
المسئلة 8 | Page: 414 | |
-المسلك 1 | Page: 424 | |
-المسلك 2 | Page: 431 | |
المسئلة 9 | Page: 437 | |
المسئلة 10 | Page: 447 | |
المسئلة 11 | Page: 455 | |
-الفن 1 | Page: 463 | |
-الفن 2 | Page: 469 | |
المسئلة 12 | Page: 469 | |
المسئلة 13 | Page: 473 | |
-الاعتراض 1 | Page: 482 | |
-الاعتراض 2 | Page: 482 | |
المسئلة 14 | Page: 485 | |
-وقد قالوا | Page: 487 | |
-الاعتراض | Page: 494 | |
المسئلة 15 | Page: 496 | |
-وقد قالوا | Page: 501 | |
-الاعتراض | Page: 504 | |
--وجه 1 | Page: 509 | |
--وجه 2 | Page: 517 | |
المسئلة 16 | Page: 525 | |
-واستدلوا | Page: 528 | |
-والجواب | Page: 543 | |
--المقدمة 1 | Page: 548 | |
--المقدمة 2 | Page: 554 | |
--المقدمة 3 | Page: 558 | |
اما الملقب بالطبيعيات | Page: 559 | |
المسئلة 1 | Page: 561 | |
--المقام 1 | Page: 564 | |
--المقام 2 | Page: 567 | |
--المسلك 1 | Page: 569 | |
--المسلك 2 | Page: 571 | |
المسئلة 2 | Page: 572 | |
-البرهان 1 | Page: 576 | |
--الاعتراض | Page: 580 | |
---المقام 1 | Page: 587 |