1 | المحمول من الموضوع ، صارت الكلمة الوجودية نسبتها الى المحمول فى هذه | VIEW AND COMPARE |
2 | القضايا نسبة الصورة إلى المادة . ولما كانت هذه النسبة بعينها هى نسبة الجهة | VIEW AND COMPARE |
3 | إلى الكلمة الوجودية – وذلك أنها تدل على كيفية وجود المحمول للموضوع | VIEW AND COMPARE |
4 | – كانت نسبتها أيضا إلى الكلمة الوجودية نسبة الصورة إلى المادة . وإذا | VIEW AND COMPARE |
5 | كانت النسبتان واحدة وكان حرف السلب هنالك يوضع مع الكلمة ، فواجب | VIEW AND COMPARE |
6 | أن يوضع هاهنا مع الجهة . | VIEW AND COMPARE |
7 | [68] وبالجملة فهو ظاهر بنفسه أن سلب قولنا يمكن أن يوجد قولنا | VIEW AND COMPARE |
8 | ليس يمكن أن يوجد ، إذ كان هذان يقتسمان الصدق والكذب دائما . وأما | VIEW AND COMPARE |
9 | قولنا يمكن أن يوجد وأن لا يوجد ، فليست متناقضات بل متلازمات . وكذلك | VIEW AND COMPARE |
10 | سلب قولنا يمكن أن لا يوجد – وهى المعدولة الممكنة – هو قولنا ليس يمكن | VIEW AND COMPARE |
11 | أن لا يوجد . وسلب قولنا واجب أن يوجد قولنا ليس واجبا أن يوجد . وسلب | VIEW AND COMPARE |
12 | قولنا واجب أن لا يوجد – وهى المعدولة الواجبة – قولنا ليس واجبا أن | VIEW AND COMPARE |
13 | لا يوجد . وكذلك سلب قولنا ممتنع أن يوجد قولنا ليس ممتنعا أن يوجد . | VIEW AND COMPARE |
14 | وسلب قولنا ممتنع أن لا يوجد قولنا لا ممتنع أن لا يوجد فهذه هى القضايا | VIEW AND COMPARE |
15 | المتقابلة فى هذا الجنس . | VIEW AND COMPARE |
16 | [69] متلازمة فعلى ما أقوله : أما الموجبة الممكنة البسيطة – وهى | VIEW AND COMPARE |
17 | قولنا ممكن أن يوجد – فإنه يلزمها اثنتان ، السالبة الممتنعة – مثل قولنا | VIEW AND COMPARE |
Averroes, Talḫīṣ kitāb al-ʿibāra (تلخيص كتاب العبارة). Digital copy of Ibn Rušd, Talḫīṣ kitāb al-ʿibāra (Corpus Commentariorum Averrois in Aristotelem. Versio arabica 1, 3), edd. Maḥmūd Qāsim, Charles E. Butterworth, Aḥmad ʿAbd al-Maǧīd Harīdī, Cairo: General Egyptian Book Organization, 1981. Cologne: Digital Averroes Research Environment (DARE), 2012. URI: dare.uni-koeln.de/app/fulltexts/FT18 .
الفصل 1 | Page: 57 | |
-القول فى الاسم | Page: 59 | |
-القول فى الكلمة | Page: 61 | |
-الكلام فى القول | Page: 65 | |
الفصل 2 | Page: 70 | |
الفصل 3 | Page: 84 | |
الفصل 4 | Page: 105 | |
الفصل 5 | Page: 117 |