| 1 | للشئ المقيد متى دل على الشئ المقيد بحده أو اسمه ولا كان هنالك محمولا من | VIEW AND COMPARE |
| 2 | أجل غيره فإنه واجب متى أفردت أمثال هذه فى الحمل أن تصدق فرادى كما صدقت | VIEW AND COMPARE |
| 3 | مجموعة . | VIEW AND COMPARE |
الفصل 4 |
||
الفصل الرابع |
||
| 4 | [64] ولما كانت القضايا منها ذوات جهات ومنها ما هى غير ذوات | VIEW AND COMPARE |
| 5 | جهات ، والجهة هى اللفظة التى تدل على كيفية وجود المحمول للموضوع – | VIEW AND COMPARE |
| 6 | مثل قولنا الإنسان واجب أن يكون حيوانا أو ممكن أن يكون فيلسوفا – وكانت | VIEW AND COMPARE |
| 7 | أجناس ألفاظ الجهات جهتين ، إحداهما الضرورى وما يتبعه على جهة اللزوم | VIEW AND COMPARE |
| 8 | ويعد معه وهو الواجب والممتنع الذى هو أيضا أحد قسميه إذ كان الضرورى | VIEW AND COMPARE |
| 9 | إما ضرورى الوجود وإما ضرورى العدم وهو الممتنع ، والثانية الممكن وما يتبعه | VIEW AND COMPARE |
| 10 | على جهة اللزوم ويعد معه – مثل قولنا محتمل – فقد ينبغى أن ننظر فى | VIEW AND COMPARE |
| 11 | المتقابلات فى هذا الجنس أى هى وفى المتلازمة أيضا منها . وذلك فى المعدولة | VIEW AND COMPARE |
| 12 | منها أيضا والبسيطة . وإنما صارت ألفاظ الجهات جهتين لأنه إنما قصد بها | VIEW AND COMPARE |
| 13 | أن تكون دلالتها مطابقة للموجود ، والموجود قسمان إما بالقوة وإما بالفعل ، | VIEW AND COMPARE |
| 14 | والضرورى يقال على ما بالفعل ، والممكن يقال على ما بالقوة . فلننظر فى المتقابلة | VIEW AND COMPARE |
| 15 | منها أولا ، ثم فى المتلازمة . | VIEW AND COMPARE |
Averroes, Talḫīṣ kitāb al-ʿibāra (تلخيص كتاب العبارة). Digital copy of Ibn Rušd, Talḫīṣ kitāb al-ʿibāra (Corpus Commentariorum Averrois in Aristotelem. Versio arabica 1, 3), edd. Maḥmūd Qāsim, Charles E. Butterworth, Aḥmad ʿAbd al-Maǧīd Harīdī, Cairo: General Egyptian Book Organization, 1981. Cologne: Digital Averroes Research Environment (DARE), 2012. URI: dare.uni-koeln.de/app/fulltexts/FT18 .
| الفصل 1 | Page: 57 | |
| -القول فى الاسم | Page: 59 | |
| -القول فى الكلمة | Page: 61 | |
| -الكلام فى القول | Page: 65 | |
| الفصل 2 | Page: 70 | |
| الفصل 3 | Page: 84 | |
| الفصل 4 | Page: 105 | |
| الفصل 5 | Page: 117 | |