| 1 | وذلك أنهما قد يمكن أن يصدقا على شئ واحد بعينه ، فإن ماهو واجب أن | VIEW AND COMPARE |
| 2 | لا يوجد يصدق عليه ليس واجبا أن يوجد . بل قولنا واجب أن لا يوجد ضد قولنا | VIEW AND COMPARE |
| 3 | واجب أن يوجد – الذى هو نقيض قولنا ليس واجبا أن يوجد . وإذا | VIEW AND COMPARE |
| 4 | كان هذا هكذا فلم يلزم هاهنا النقيض للنقيض . وإنما لزم النقيض ضد النقيض | VIEW AND COMPARE |
| 5 | – أعنى أنه لم يلزم عن سالبة الممكن موجبة الواجب التى هى نقيض سالبة الواجب | VIEW AND COMPARE |
| 6 | التى وضعناها لازمة لموجبة الممكن . وإنما لزم عن سالبة الممكن ضد الواجبة – | VIEW AND COMPARE |
| 7 | وهى قولنا واجب أن لا يوجد . | VIEW AND COMPARE |
| 8 | [73] والسبب فى أن لزم الممكنة السالبة البسيطة موجبة الواجب | VIEW AND COMPARE |
| 9 | المعدولة ولزم سالبة الممكن المعدولة موجبة الواجب البسيطة أن الممتنع هو ضد | VIEW AND COMPARE |
| 10 | الواجب الوجود ، وإن كانت قوتهما فى الضرورية قوة واحدة فلما كانت | VIEW AND COMPARE |
| 11 | السالبة الممكنة البسيطة تلزمها الممتنعة الموجبة البسيطة وكانت الممتنعة الموجبة | VIEW AND COMPARE |
| 12 | البسيطة ضد الموجبة الواجبة البسيطة ، لزم ضرورة أن يتبعها ضد الموجبة الواجبة | VIEW AND COMPARE |
| 13 | البسيطة – وهى الموجبة الواجبة المعدولة . ولما كانت السالبة الممكنة المعدولة | VIEW AND COMPARE |
| 14 | تلزمها الممتنعة المعدولة الموجبة وكانت الممتنعة المعدولة الموجبة ضد الواجبة | VIEW AND COMPARE |
| 15 | المعدولة الموجبة وجب أن يلزمها من الواجب ضد الواجبة المعدولة الموجبة | VIEW AND COMPARE |
| 16 | – وهى الواجبة البسيطة الموجبة . | VIEW AND COMPARE |
Averroes, Talḫīṣ kitāb al-ʿibāra (تلخيص كتاب العبارة). Digital copy of Ibn Rušd, Talḫīṣ kitāb al-ʿibāra (Corpus Commentariorum Averrois in Aristotelem. Versio arabica 1, 3), edd. Maḥmūd Qāsim, Charles E. Butterworth, Aḥmad ʿAbd al-Maǧīd Harīdī, Cairo: General Egyptian Book Organization, 1981. Cologne: Digital Averroes Research Environment (DARE), 2012. URI: dare.uni-koeln.de/app/fulltexts/FT18 .
| الفصل 1 | Page: 57 | |
| -القول فى الاسم | Page: 59 | |
| -القول فى الكلمة | Page: 61 | |
| -الكلام فى القول | Page: 65 | |
| الفصل 2 | Page: 70 | |
| الفصل 3 | Page: 84 | |
| الفصل 4 | Page: 105 | |
| الفصل 5 | Page: 117 | |