1 | خلف لا يمكن . فإذن الصادق على قولنا واجب أن يوجد قولنا ممكن أن يوجد ، | VIEW AND COMPARE |
2 | لأنه إذا كذب أحد النقيضين صدق الآخر . | VIEW AND COMPARE |
3 | [76] وإذا تقرر أن قولنا ممكن أن يوجد يلزم قولنا واجب أن يوجد ، | VIEW AND COMPARE |
4 | فأقول : إن اللازم عن قولنا ممكن أن يوجد من مقدمات الواجب هى السالبة | VIEW AND COMPARE |
5 | المعدولة التى هى قولنا ليس واجبا أن لا يوجد . برهان ذلك أنه لا يخلو أن يكون | VIEW AND COMPARE |
6 | اللازم من ذلك – أعنى من الممكنة البسيطة الموجبة – سالبة الواجب البسيطة | VIEW AND COMPARE |
7 | أو موجبة الواجب البسيطة أو موجبة الواجب المعدولة أو سالبة الواجب | VIEW AND COMPARE |
8 | المعدولة . فإن كانت سالبة الواجب البسيطة على ما وضعنا – وهى قولنا ليس | VIEW AND COMPARE |
9 | بواجب أن يوجد – وقد كانت الموجبة البسيطة الموجبة لازمة عن الواجبة | VIEW AND COMPARE |
10 | البسيطة ، لزم أن يلزم عن الواجبة البسيطة نقيضها – وهى السالبة البسيطة – | VIEW AND COMPARE |
11 | لأنه يأتى القول هكذا ما كان واجبا أن يوجد فممكن أن يوجد وماهو ممكن أن | VIEW AND COMPARE |
12 | يوجد فليس واجبا أن يوجد . فإذن ما كان واجبا أن / يوجد فليس واجبا أن يوجد ، | VIEW AND COMPARE |
13 | هذا خلف لا يمكن . فان النقيضين / لا يمكن فيهما أن يصدقا معا . | VIEW AND COMPARE |
14 | [77] وإذا لم يلزم عنها السالبة الواجبة البسيطة ، فلم يبق أن يلزم عنها | VIEW AND COMPARE |
15 | إلا موجبة الواجب البسيطة أو المعدولة أو سالبة الواجب المعدولة . لكن | VIEW AND COMPARE |
16 | موجبة الواجب البسيطة أو المعدولة ليس تصدق واحدة منهما مع الموجبة | VIEW AND COMPARE |
Averroes, Talḫīṣ kitāb al-ʿibāra (تلخيص كتاب العبارة). Digital copy of Ibn Rušd, Talḫīṣ kitāb al-ʿibāra (Corpus Commentariorum Averrois in Aristotelem. Versio arabica 1, 3), edd. Maḥmūd Qāsim, Charles E. Butterworth, Aḥmad ʿAbd al-Maǧīd Harīdī, Cairo: General Egyptian Book Organization, 1981. Cologne: Digital Averroes Research Environment (DARE), 2012. URI: dare.uni-koeln.de/app/fulltexts/FT18 .
الفصل 1 | Page: 57 | |
-القول فى الاسم | Page: 59 | |
-القول فى الكلمة | Page: 61 | |
-الكلام فى القول | Page: 65 | |
الفصل 2 | Page: 70 | |
الفصل 3 | Page: 84 | |
الفصل 4 | Page: 105 | |
الفصل 5 | Page: 117 |