1 | بالعرض ولا كان أحدهما منطويا فى الآخر ومنحصرا فيه – أعنى أن يكون | VIEW AND COMPARE |
2 | الشرط منحصرا فى ذى الشرط و أحرى بذلك أن يكون الشرط هو بعينه ذو | VIEW AND COMPARE |
3 | الشرط ، مثل أن نقول إن زيدا الأبيض أبيض ما لم يكن ذلك على جهة التأكيد | VIEW AND COMPARE |
4 | – فأن المجموع من تلك المعانى يكون معنى واحدا . فأما متى كان حملها بالعرض | VIEW AND COMPARE |
5 | – مثل قولنا فى زيد إنه أبيض وإنه يمشى – فإنه ليس المجموع منها معنى | VIEW AND COMPARE |
6 | واحدا ، وكذلك متى كان الثانى محصورا فى الأول لأن الكلام حينئذ يكون | VIEW AND COMPARE |
7 | فضلا – مثل قولنا فى زيد إنه إنسان حى على جهة تقييد الإنسان بالحى ، فإن | VIEW AND COMPARE |
8 | لفظ الإنسان قد انطوى فيه الحى ولذلك كان تقييدنا إياه بالحى هذرا بخلاف تقييد | VIEW AND COMPARE |
9 | الجنس بالفصل . فمتى عريت المحمولات المفردة من هاتين الصفتين – أعنى من | VIEW AND COMPARE |
10 | الحمل الذى بالعرض ومن أن يكون أحدهما منحصرا فى الآخر – فالقضية تكون | VIEW AND COMPARE |
11 | واحدة – مثل قولنا فى الإنسان إنه حيوان وإنه ذو رجلين . | VIEW AND COMPARE |
12 | [63] وأما الأشياء التى تصدق مجموعة فى الحمل على شئ ما إذا قيد بعضها | VIEW AND COMPARE |
13 | ببعض ، فمنها ما تصدق إذا أفردت ومنها ما ليس يصدق . والصادقة منها هى | VIEW AND COMPARE |
14 | التى يجتمع فيها شيئان . أحدهما أن لا ينحصر فى الشئ المشترط فى القول شئ هو | VIEW AND COMPARE |
15 | مقابل للشئ الذى اشترط فيه وقيد به ، وذلك بأى نحو اتفق من أنحاء التقابل | VIEW AND COMPARE |
Averroes, Talḫīṣ kitāb al-ʿibāra (تلخيص كتاب العبارة). Digital copy of Ibn Rušd, Talḫīṣ kitāb al-ʿibāra (Corpus Commentariorum Averrois in Aristotelem. Versio arabica 1, 3), edd. Maḥmūd Qāsim, Charles E. Butterworth, Aḥmad ʿAbd al-Maǧīd Harīdī, Cairo: General Egyptian Book Organization, 1981. Cologne: Digital Averroes Research Environment (DARE), 2012. URI: dare.uni-koeln.de/app/fulltexts/FT18 .
الفصل 1 | Page: 57 | |
-القول فى الاسم | Page: 59 | |
-القول فى الكلمة | Page: 61 | |
-الكلام فى القول | Page: 65 | |
الفصل 2 | Page: 70 | |
الفصل 3 | Page: 84 | |
الفصل 4 | Page: 105 | |
الفصل 5 | Page: 117 |