Averroes, Talḫīṣ kitāb al-samāʾ wa-l-ʿālam (تلخيص كتاب السماء والعالم). section: 267
1 ومنها ما يتحرك من الوسط، وكان الذي يتحرك من الوسط يظهر من أمره أنه VIEW AND COMPARE
2 المتحرك إلى فوق، وهو المسمى الخفيف، والذي يتحرك إلى الوسط يظهر من VIEW AND COMPARE
3 أمره أنه المتحرك إلى أسفل، وهو المسمى ثقيلا، فإن كان هاهنا فوق بالطبع VIEW AND COMPARE
4 وباطلاق وأسفل بالطبع واطلاق لا بالاضافة، فواجب أن يكون هاهنا خفيف VIEW AND COMPARE
5 باطلاق وثقيل باطلاق. فاما ان للعالم فوق بالطبع [أو] باطلاق وأسفل أيضا VIEW AND COMPARE
6 باطلاق فقد جحد ذلك ناس من الطبيعيين، منهم أفلاطون، وقالوا كيف يكون VIEW AND COMPARE
7 للعالم فوق باطلاق وأسفل باطلاق وهو مستدير متشابه الأجزاء من كل جهة. وإذا VIEW AND COMPARE
8 كان [ 44 و: ﻋ ] ذلك كذلك لم يوجد له الفوق والأسفل الا بالاضافة إلى VIEW AND COMPARE
9 الانسان، فيكون ما يلي رؤوسنا هي جهة الفوق، وما يلي أقدامنا هي جهة VIEW AND COMPARE
10 الأسفل، وقد يعرض أن يكون ما يلي أقدامنا من العالم هي الجهة ⎤ التي تقابل VIEW AND COMPARE
11 رؤوس الناس الذين أقدامهم من الجهة⎡المقابلة. VIEW AND COMPARE
12 قال: VIEW AND COMPARE
13 وإنما كان يسوغ لهم هذا لو لم يكن للعالم أفق ووسط محدودين بالطبع VIEW AND COMPARE
14 ومتمايزين في الوجود. واما إذا كان للعالم أفق محدود بالطبع ووسط محدود بالطبع، VIEW AND COMPARE
15 وكان كل واحد منهما واحدا بالعدد، وكان الأفق يضاد الوسط تضاد طرفي VIEW AND COMPARE
16 الخط المستقيم وهما اللذان في النهاية من التضاد، فواجب أن يكون الفوق والأسفل VIEW AND COMPARE
17 باطلاق موجودين في العالم. وإذا وجدوا في العالم وجد الثقيل المطلق والخفيف VIEW AND COMPARE
18 المطلق. VIEW AND COMPARE
19 قال: VIEW AND COMPARE

MC De Caelo (Lat.)

Averroes, Talḫīṣ kitāb al-samāʾ wa-l-ʿālam (تلخيص كتاب السماء والعالم).

Averroes, Talḫīṣ kitāb al-samāʾ wa-l-ʿālam (تلخيص كتاب السماء والعالم). Digital copy of Talḫīṣ al-samāʾ wal-ʿālam li-Abī l-Walīd Ibn Rušd, ed. Ǧamāl al-Dīn al-ʿAlawī, Fez: Ǧāmiʿat Sīdī Muḥammad Ibn-ʿAbdallāh, 1984. Cologne: Digital Averroes Research Environment (DARE), 2014. URI: dare.uni-koeln.de/app/fulltexts/FT109 .

Content
المقالة 1 Page: 71
-الجملة 1 Page: 72
-الجملة 2 Page: 73
-الجملة 3 Page: 76
-الجملة 4 Page: 77
-الجملة 5 Page: 83
-الجملة 6 Page: 85
-الجملة 7 Page: 94
--البرهان 1 Page: 96
--البيان 2 Page: 110
--البيان 3 Page: 116
-الجملة 8 Page: 120
--الفصل 1 Page: 121
--الفصل 2 Page: 122
--الفصل 3 Page: 125
--الفصل 4 Page: 128
--الفصل 5 Page: 131
--الفصل 6 Page: 132
--الفصل 7 Page: 133
--الفصل 8 Page: 136
-الجملة 9 Page: 139
-الجملة 10 Page: 142
--الفصل 1 Page: 143
--الفصل 2 Page: 148
---القسم 1 Page: 150
---القسم 2 Page: 155
---القسم 3 Page: 156
---القسم 3 Page: 157
---القسم 4 Page: 161
---القسم 5 Page: 162
---القسم 6 Page: 164
---القسم 7 Page: 166
---القسم 8 Page: 170
----االبرهان 1 Page: 171
----االبرهان 2 Page: 173
----االبرهان 3 Page: 174
----االبرهان 4 Page: 174
-مسألة Page: 177
المقالة 2 Page: 187
-الجملة 1 Page: 187
--الفصل 1 Page: 188
--الفصل 2 Page: 189
--الفصل 3 Page: 190
-الجملة 2 Page: 191
--المطلب 1 Page: 192
--المطلب 2 Page: 198
--المطلب 3 Page: 202
---البرهان 1 Page: 203
---البرهان 2 Page: 207
---البرهان 3 Page: 210
---البرهان 4 Page: 211
--المطلب 4 Page: 214
--المطلب 5 Page: 218
---البرهان 1 Page: 219
---البرهان 2 Page: 220
---البرهان 3 Page: 221
---البرهان 4 Page: 224
-الجملة 3 Page: 228
--المطلب 1 Page: 229
--المطلب 2 Page: 233
--المطلب 3 Page: 241
--المطلب 4 Page: 242
--المطلب 5 Page: 243
-الجملة 4 Page: 251
--الفصل 1 Page: 252
--الفصل 2 Page: 254
--الفصل 3 Page: 256
--الفصل 4 Page: 257
--الفصل 6 Page: 268
--الفصل 7 Page: 272
المقالة 3 Page: 279
-الجملة 1 Page: 281
-الجملة 2 Page: 282
-الجملة 3 Page: 283
--1 القسم Page: 284
--2 القسم Page: 285
---القصل 1 Page: 286
----العناد 1 Page: 286
----العناد 2 Page: 292
----العناد 3 Page: 293
---القصل 2 Page: 294
----البرهان 1 Page: 295
----البرهان 2 Page: 295
-الجملة 4 Page: 305
-الجملة 5 Page: 306
--المطلب 1 Page: 306
--المطلب 2 Page: 307
--المطلب 3 Page: 313
-الجملة 6 Page: 320
-الجملة 7 Page: 321
-الجملة 8 Page: 322
--الفصل 1 Page: 324
---المعاندة 1 Page: 325
---المعاندة 2 Page: 325
---المعاندة 3 Page: 326
--الفصل 2 Page: 326
المقالة 4 Page: 341
-الجملة 1 Page: 341
--القصل 1 Page: 342
--القصل 2 Page: 343
--القصل 3 Page: 345
-الجملة 2 Page: 353
-الجملة 3 Page: 359
--القصل 1 Page: 360
--القصل 2 Page: 364
--القصل 3 Page: 369
--القصل 4 Page: 371
--القصل 5 Page: 375
--القصل 6 Page: 378
--القصل 7 Page: 380