Averroes, Talḫīṣ kitāb al-samāʾ wa-l-ʿālam (تلخيص كتاب السماء والعالم). section: 252
1 أوسع إذا انفصل منه، لكنه يشكل، فليس الهواء بكامن في الماء. VIEW AND COMPARE


المعاندة 3

المعاندة الثالثة:
2 وأما هذه المعاندة فهي هكذا: VIEW AND COMPARE
3 إن كانت الاسطقسات بعضها كامنا في بعض، لزم أن يفني وينقطع خروج VIEW AND COMPARE
4 الجرم الكامن من الجرم الذي كان فيه حتَّى لا يبقَى فيه الجرم الذي كان كامنا فيه. VIEW AND COMPARE
5 وإذا كان ذلك كذلك لزم أن ينقطع ... ضرورة. فاما كيف يلزم ذلك فهو VIEW AND COMPARE
6 ظاهر من أنه ليس يمكن أن يكون في الحرم المتناهي اجرام غير متناهية. ومثال VIEW AND COMPARE
7 ذلك أن الماء إذا كان يخرج من الأرض... سينقطع والا وجدت في الأرض VIEW AND COMPARE
8 المتناهية أمياه لا نهاية لها وذلك مستحيل، فإن كان هذا غير ممكن لا VIEW AND COMPARE
9 يمكن أن يكون خروج الاسطقسات دائما، لكن خروجها دائم، فليس VIEW AND COMPARE
10 بعضها كامنا في بعض. VIEW AND COMPARE
11 فقد تبين من هذا أنه ليس كون الاسطقسات بعضها من بعض على جهة VIEW AND COMPARE
12 النقض والخروج. VIEW AND COMPARE


الفصل 2

الفصل الثاني:
13 قال: VIEW AND COMPARE
14 وإذ قد تبين أن الاسطقسات لا يكون بعضها عن بعض بالخروج والتميز، VIEW AND COMPARE
15 وكانت الاسطقسات على ما تزعم الفرقة الثانية ذوات أشكال، فلا يخلو أن تكون VIEW AND COMPARE
16 استحالة بعضها إلى بعض وتكوين بعضها من بعض على حد وجهين: اما بتبديل VIEW AND COMPARE
17 أشكالها وانتقالها من بعضها إلى بعض، مثلما تقبل القطعة الواحدة من الشمع VIEW AND COMPARE

MC De Caelo (Lat.)

Averroes, Talḫīṣ kitāb al-samāʾ wa-l-ʿālam (تلخيص كتاب السماء والعالم).

Averroes, Talḫīṣ kitāb al-samāʾ wa-l-ʿālam (تلخيص كتاب السماء والعالم). Digital copy of Talḫīṣ al-samāʾ wal-ʿālam li-Abī l-Walīd Ibn Rušd, ed. Ǧamāl al-Dīn al-ʿAlawī, Fez: Ǧāmiʿat Sīdī Muḥammad Ibn-ʿAbdallāh, 1984. Cologne: Digital Averroes Research Environment (DARE), 2014. URI: dare.uni-koeln.de/app/fulltexts/FT109 .

Content
المقالة 1 Page: 71
-الجملة 1 Page: 72
-الجملة 2 Page: 73
-الجملة 3 Page: 76
-الجملة 4 Page: 77
-الجملة 5 Page: 83
-الجملة 6 Page: 85
-الجملة 7 Page: 94
--البرهان 1 Page: 96
--البيان 2 Page: 110
--البيان 3 Page: 116
-الجملة 8 Page: 120
--الفصل 1 Page: 121
--الفصل 2 Page: 122
--الفصل 3 Page: 125
--الفصل 4 Page: 128
--الفصل 5 Page: 131
--الفصل 6 Page: 132
--الفصل 7 Page: 133
--الفصل 8 Page: 136
-الجملة 9 Page: 139
-الجملة 10 Page: 142
--الفصل 1 Page: 143
--الفصل 2 Page: 148
---القسم 1 Page: 150
---القسم 2 Page: 155
---القسم 3 Page: 156
---القسم 3 Page: 157
---القسم 4 Page: 161
---القسم 5 Page: 162
---القسم 6 Page: 164
---القسم 7 Page: 166
---القسم 8 Page: 170
----االبرهان 1 Page: 171
----االبرهان 2 Page: 173
----االبرهان 3 Page: 174
----االبرهان 4 Page: 174
-مسألة Page: 177
المقالة 2 Page: 187
-الجملة 1 Page: 187
--الفصل 1 Page: 188
--الفصل 2 Page: 189
--الفصل 3 Page: 190
-الجملة 2 Page: 191
--المطلب 1 Page: 192
--المطلب 2 Page: 198
--المطلب 3 Page: 202
---البرهان 1 Page: 203
---البرهان 2 Page: 207
---البرهان 3 Page: 210
---البرهان 4 Page: 211
--المطلب 4 Page: 214
--المطلب 5 Page: 218
---البرهان 1 Page: 219
---البرهان 2 Page: 220
---البرهان 3 Page: 221
---البرهان 4 Page: 224
-الجملة 3 Page: 228
--المطلب 1 Page: 229
--المطلب 2 Page: 233
--المطلب 3 Page: 241
--المطلب 4 Page: 242
--المطلب 5 Page: 243
-الجملة 4 Page: 251
--الفصل 1 Page: 252
--الفصل 2 Page: 254
--الفصل 3 Page: 256
--الفصل 4 Page: 257
--الفصل 6 Page: 268
--الفصل 7 Page: 272
المقالة 3 Page: 279
-الجملة 1 Page: 281
-الجملة 2 Page: 282
-الجملة 3 Page: 283
--1 القسم Page: 284
--2 القسم Page: 285
---القصل 1 Page: 286
----العناد 1 Page: 286
----العناد 2 Page: 292
----العناد 3 Page: 293
---القصل 2 Page: 294
----البرهان 1 Page: 295
----البرهان 2 Page: 295
-الجملة 4 Page: 305
-الجملة 5 Page: 306
--المطلب 1 Page: 306
--المطلب 2 Page: 307
--المطلب 3 Page: 313
-الجملة 6 Page: 320
-الجملة 7 Page: 321
-الجملة 8 Page: 322
--الفصل 1 Page: 324
---المعاندة 1 Page: 325
---المعاندة 2 Page: 325
---المعاندة 3 Page: 326
--الفصل 2 Page: 326
المقالة 4 Page: 341
-الجملة 1 Page: 341
--القصل 1 Page: 342
--القصل 2 Page: 343
--القصل 3 Page: 345
-الجملة 2 Page: 353
-الجملة 3 Page: 359
--القصل 1 Page: 360
--القصل 2 Page: 364
--القصل 3 Page: 369
--القصل 4 Page: 371
--القصل 5 Page: 375
--القصل 6 Page: 378
--القصل 7 Page: 380