Averroes, Talḫīṣ kitāb al-samāʾ wa-l-ʿālam (تلخيص كتاب السماء والعالم). section: 187
1 والرأي الرابع: قول من قال ان السبب في سكونها في الوسط انما هو الحركة VIEW AND COMPARE
2 الدورية التي عرضت للكل، أعني الهواء والماء، عن حركة الجرم الأول، فإن VIEW AND COMPARE
3 جميع من قال أن الأرض في الوسط وأن العالم محدث اتفقوا على أنها انما اندفعت VIEW AND COMPARE
4 إلى الوسط من قبل الحركة الدورية، كما يعرض في الرطوبات وفي الهواء، أعني أنه VIEW AND COMPARE
5 إذا أديرت بشدة اندفعت الأشياء الثقيلة التي فيه إلى الوسط، فبعض هؤلاء VIEW AND COMPARE
6 كان يقول أن السبب في سكونها في الوسط إذا اندفعت عن الحركة هو عرض VIEW AND COMPARE
7 شكلها، وبعضهم كان يقول أن السبب في سكونها في الوسط هو السبب VIEW AND COMPARE
8 بعينه في اندفاعها إلى الوسط، أعني [28 و: ﻋ] حركة الالتواء والتدوير، VIEW AND COMPARE
9 ويحتجون لذلك بما يظهر من أن الماء إذا أدير في القدح بشدة (ووضعت فيه قطعة VIEW AND COMPARE
10 نحاس أنه يثبت ذلك النحاس) في وسطه ولا يرسب غلى قعر القدح، وهذا VIEW AND COMPARE
11 القول <هو> منسوب إلى أنبادقليس. VIEW AND COMPARE
12 ولما فرغ من ذكر آرائهم أتَى بقول مشترك في الرد على جميع هذه الأقاويل VIEW AND COMPARE
13 المتقدمة في علة سكون جميع الأرض مع الحركة التي توجد لاجزائها، وهو يقدم VIEW AND COMPARE
14 لذلك أولا مقدمات قد وضعها غير ما مرة: VIEW AND COMPARE
15 احداها: VIEW AND COMPARE
16 إن كل جسم طبيعي فله حركة طبيعية، وذلك أنه إن لم تكن له حركة طبيعية VIEW AND COMPARE
17 لم تكن له حركة قسرية، فإن القسرية إنما تقال بالاضافة إلى الطبيعة. وإذا لم VIEW AND COMPARE
18 تكن له حركة طبيعية ولا قسرية فليس له حركة أصلا، وذلك مستحيل، أعني أن VIEW AND COMPARE
19 يلفي جسم طبيعي غير متحرك أصلا. VIEW AND COMPARE
20 والمقدمة الثانية: VIEW AND COMPARE
21 ان كل جسم طبيعي إذا كان له حركة طبيعية مستقيمة فله سكون طبيعي، وان VIEW AND COMPARE

MC De Caelo (Lat.)

Averroes, Talḫīṣ kitāb al-samāʾ wa-l-ʿālam (تلخيص كتاب السماء والعالم).

Averroes, Talḫīṣ kitāb al-samāʾ wa-l-ʿālam (تلخيص كتاب السماء والعالم). Digital copy of Talḫīṣ al-samāʾ wal-ʿālam li-Abī l-Walīd Ibn Rušd, ed. Ǧamāl al-Dīn al-ʿAlawī, Fez: Ǧāmiʿat Sīdī Muḥammad Ibn-ʿAbdallāh, 1984. Cologne: Digital Averroes Research Environment (DARE), 2014. URI: dare.uni-koeln.de/app/fulltexts/FT109 .

Content
المقالة 1 Page: 71
-الجملة 1 Page: 72
-الجملة 2 Page: 73
-الجملة 3 Page: 76
-الجملة 4 Page: 77
-الجملة 5 Page: 83
-الجملة 6 Page: 85
-الجملة 7 Page: 94
--البرهان 1 Page: 96
--البيان 2 Page: 110
--البيان 3 Page: 116
-الجملة 8 Page: 120
--الفصل 1 Page: 121
--الفصل 2 Page: 122
--الفصل 3 Page: 125
--الفصل 4 Page: 128
--الفصل 5 Page: 131
--الفصل 6 Page: 132
--الفصل 7 Page: 133
--الفصل 8 Page: 136
-الجملة 9 Page: 139
-الجملة 10 Page: 142
--الفصل 1 Page: 143
--الفصل 2 Page: 148
---القسم 1 Page: 150
---القسم 2 Page: 155
---القسم 3 Page: 156
---القسم 3 Page: 157
---القسم 4 Page: 161
---القسم 5 Page: 162
---القسم 6 Page: 164
---القسم 7 Page: 166
---القسم 8 Page: 170
----االبرهان 1 Page: 171
----االبرهان 2 Page: 173
----االبرهان 3 Page: 174
----االبرهان 4 Page: 174
-مسألة Page: 177
المقالة 2 Page: 187
-الجملة 1 Page: 187
--الفصل 1 Page: 188
--الفصل 2 Page: 189
--الفصل 3 Page: 190
-الجملة 2 Page: 191
--المطلب 1 Page: 192
--المطلب 2 Page: 198
--المطلب 3 Page: 202
---البرهان 1 Page: 203
---البرهان 2 Page: 207
---البرهان 3 Page: 210
---البرهان 4 Page: 211
--المطلب 4 Page: 214
--المطلب 5 Page: 218
---البرهان 1 Page: 219
---البرهان 2 Page: 220
---البرهان 3 Page: 221
---البرهان 4 Page: 224
-الجملة 3 Page: 228
--المطلب 1 Page: 229
--المطلب 2 Page: 233
--المطلب 3 Page: 241
--المطلب 4 Page: 242
--المطلب 5 Page: 243
-الجملة 4 Page: 251
--الفصل 1 Page: 252
--الفصل 2 Page: 254
--الفصل 3 Page: 256
--الفصل 4 Page: 257
--الفصل 6 Page: 268
--الفصل 7 Page: 272
المقالة 3 Page: 279
-الجملة 1 Page: 281
-الجملة 2 Page: 282
-الجملة 3 Page: 283
--1 القسم Page: 284
--2 القسم Page: 285
---القصل 1 Page: 286
----العناد 1 Page: 286
----العناد 2 Page: 292
----العناد 3 Page: 293
---القصل 2 Page: 294
----البرهان 1 Page: 295
----البرهان 2 Page: 295
-الجملة 4 Page: 305
-الجملة 5 Page: 306
--المطلب 1 Page: 306
--المطلب 2 Page: 307
--المطلب 3 Page: 313
-الجملة 6 Page: 320
-الجملة 7 Page: 321
-الجملة 8 Page: 322
--الفصل 1 Page: 324
---المعاندة 1 Page: 325
---المعاندة 2 Page: 325
---المعاندة 3 Page: 326
--الفصل 2 Page: 326
المقالة 4 Page: 341
-الجملة 1 Page: 341
--القصل 1 Page: 342
--القصل 2 Page: 343
--القصل 3 Page: 345
-الجملة 2 Page: 353
-الجملة 3 Page: 359
--القصل 1 Page: 360
--القصل 2 Page: 364
--القصل 3 Page: 369
--القصل 4 Page: 371
--القصل 5 Page: 375
--القصل 6 Page: 378
--القصل 7 Page: 380