Averroes, Talḫīṣ kitāb al-samāʾ wa-l-ʿālam (تلخيص كتاب السماء والعالم). section: 229
1 والمقدمة الثانية: أن نسبة المسافة إلى المسافة في الزمان الواحد بعينه هي نسبة VIEW AND COMPARE
2 الثقل إلى الثقل. VIEW AND COMPARE
3 وإذا تقرر هذا فأقول: ان كل جرم يتحرك في الوسط حركة قسرية فإنه ثقيل VIEW AND COMPARE
4 لا محالة. برهان ( 34 ظ ) [11 ظ ] ذلك أنه ان وجد جسم متحرك من الوسط VIEW AND COMPARE
5 حركة قسرية وليس بثقيل، فإنه يجب أن يتحرك عن محرك ما في زمان متناه مسافة VIEW AND COMPARE
6 اما متناهية واما غير متناهية فلنفرضها متناهية، وليكن هذا الجرم جرم أ، ولتكن VIEW AND COMPARE
7 هذه المسافة عليها ﺣ ﻫ ، وليكن الزمان عليه و ز ، ولننزل جرما آخر له ثقل عليه VIEW AND COMPARE
8 ب يتحرك في زمان و ز مسافة عن ذلك المحرك بعينه، فبيّن أنه يتحرك في ذلك VIEW AND COMPARE
9 الزمان مسافة أقل من مسافة ﺣ ﻫ فلتكن مسافة ﺟ ء، ولنقسم متحرك ب على VIEW AND COMPARE
10 نسبة [Picture] مسافة ء ﺣ إلى مسافة ﺣ ﻫ فيكون ﺣ و ب يتحرك مسافة VIEW AND COMPARE
11 ﺣ ﻫ في [Picture] الزمان الذي يتحرك فيه ب باسره مسافة ﺣ ء، وقد كان VIEW AND COMPARE
12 تبين أن في [Picture] ذلك الزمان بعينه تحرك الجرم الذي لا ثقل له هذه VIEW AND COMPARE
13 المسافة بعينها. هذا خلف لا يمكن، أعني أن يكون جرمان احدهما له ثقل والآخر VIEW AND COMPARE
14 ليس له ثقل يتحركان مسافة واحدة بعينها في زمان واحد بعينه عن محرك واحد بعينه VIEW AND COMPARE
15 فهو إذن يتحرك حركة غير متناهية، وذلك خلف أيضا لا يمكن، فإذن هو VIEW AND COMPARE
16 غير متحرك أصلا. VIEW AND COMPARE
17 فهذه هي البراهين التي استعملها في بيان أن كل جسم له ثقل أو خفة. وقد VIEW AND COMPARE
18 قلنا غير ما مرة أن تكلف أمثال هذه البراهين إنما هي مع من يجحد ( وجود ) VIEW AND COMPARE
19 الأمور البينة بانفسها أو في طباعه نقص عن ادراكها. VIEW AND COMPARE
20 ولما تقرر له هذا أخذ يبين كيف تكون الحركة الطبيعية والقسرية فقال: VIEW AND COMPARE
21 إنه لما كانت الأشياء المتحركة بالطبع هي التي بدء حركتها فيها، والأشياء التي VIEW AND COMPARE

MC De Caelo (Lat.)

Averroes, Talḫīṣ kitāb al-samāʾ wa-l-ʿālam (تلخيص كتاب السماء والعالم).

Averroes, Talḫīṣ kitāb al-samāʾ wa-l-ʿālam (تلخيص كتاب السماء والعالم). Digital copy of Talḫīṣ al-samāʾ wal-ʿālam li-Abī l-Walīd Ibn Rušd, ed. Ǧamāl al-Dīn al-ʿAlawī, Fez: Ǧāmiʿat Sīdī Muḥammad Ibn-ʿAbdallāh, 1984. Cologne: Digital Averroes Research Environment (DARE), 2014. URI: dare.uni-koeln.de/app/fulltexts/FT109 .

Content
المقالة 1 Page: 71
-الجملة 1 Page: 72
-الجملة 2 Page: 73
-الجملة 3 Page: 76
-الجملة 4 Page: 77
-الجملة 5 Page: 83
-الجملة 6 Page: 85
-الجملة 7 Page: 94
--البرهان 1 Page: 96
--البيان 2 Page: 110
--البيان 3 Page: 116
-الجملة 8 Page: 120
--الفصل 1 Page: 121
--الفصل 2 Page: 122
--الفصل 3 Page: 125
--الفصل 4 Page: 128
--الفصل 5 Page: 131
--الفصل 6 Page: 132
--الفصل 7 Page: 133
--الفصل 8 Page: 136
-الجملة 9 Page: 139
-الجملة 10 Page: 142
--الفصل 1 Page: 143
--الفصل 2 Page: 148
---القسم 1 Page: 150
---القسم 2 Page: 155
---القسم 3 Page: 156
---القسم 3 Page: 157
---القسم 4 Page: 161
---القسم 5 Page: 162
---القسم 6 Page: 164
---القسم 7 Page: 166
---القسم 8 Page: 170
----االبرهان 1 Page: 171
----االبرهان 2 Page: 173
----االبرهان 3 Page: 174
----االبرهان 4 Page: 174
-مسألة Page: 177
المقالة 2 Page: 187
-الجملة 1 Page: 187
--الفصل 1 Page: 188
--الفصل 2 Page: 189
--الفصل 3 Page: 190
-الجملة 2 Page: 191
--المطلب 1 Page: 192
--المطلب 2 Page: 198
--المطلب 3 Page: 202
---البرهان 1 Page: 203
---البرهان 2 Page: 207
---البرهان 3 Page: 210
---البرهان 4 Page: 211
--المطلب 4 Page: 214
--المطلب 5 Page: 218
---البرهان 1 Page: 219
---البرهان 2 Page: 220
---البرهان 3 Page: 221
---البرهان 4 Page: 224
-الجملة 3 Page: 228
--المطلب 1 Page: 229
--المطلب 2 Page: 233
--المطلب 3 Page: 241
--المطلب 4 Page: 242
--المطلب 5 Page: 243
-الجملة 4 Page: 251
--الفصل 1 Page: 252
--الفصل 2 Page: 254
--الفصل 3 Page: 256
--الفصل 4 Page: 257
--الفصل 6 Page: 268
--الفصل 7 Page: 272
المقالة 3 Page: 279
-الجملة 1 Page: 281
-الجملة 2 Page: 282
-الجملة 3 Page: 283
--1 القسم Page: 284
--2 القسم Page: 285
---القصل 1 Page: 286
----العناد 1 Page: 286
----العناد 2 Page: 292
----العناد 3 Page: 293
---القصل 2 Page: 294
----البرهان 1 Page: 295
----البرهان 2 Page: 295
-الجملة 4 Page: 305
-الجملة 5 Page: 306
--المطلب 1 Page: 306
--المطلب 2 Page: 307
--المطلب 3 Page: 313
-الجملة 6 Page: 320
-الجملة 7 Page: 321
-الجملة 8 Page: 322
--الفصل 1 Page: 324
---المعاندة 1 Page: 325
---المعاندة 2 Page: 325
---المعاندة 3 Page: 326
--الفصل 2 Page: 326
المقالة 4 Page: 341
-الجملة 1 Page: 341
--القصل 1 Page: 342
--القصل 2 Page: 343
--القصل 3 Page: 345
-الجملة 2 Page: 353
-الجملة 3 Page: 359
--القصل 1 Page: 360
--القصل 2 Page: 364
--القصل 3 Page: 369
--القصل 4 Page: 371
--القصل 5 Page: 375
--القصل 6 Page: 378
--القصل 7 Page: 380