Averroes, Talḫīṣ kitāb al-samāʾ wa-l-ʿālam (تلخيص كتاب السماء والعالم). section: 254
1 فإنما يجب أن تكون المبادئ والأسباب المطلوبة في ذلك الجرم مناسبة وخاصة كما VIEW AND COMPARE
2 قيل في كتاب البرهان. VIEW AND COMPARE
3 قال: VIEW AND COMPARE
4 فأما هؤلاء القوم، ويشير به إلى أفلاطون، فلمحبتهم في التعاليم جعلوا VIEW AND COMPARE
5 للأشياء الطبيعية أوائل تعاليمية. ولحبهم في هذا القول وطلب نصرته عرض لهم ما VIEW AND COMPARE
6 يعرض لكل من يروم أن ينصر رأيه وان كان كاذبا بأي وجه اتفق له، فإن VIEW AND COMPARE
7 هؤلاء من شأنهم أن يسلموا الآراء الكاذبة الشنيعة تحفظا من أبطال وضعهم وأن VIEW AND COMPARE
8 يطرحوا أشياء كثيرة مما يظهر للحس. وبالجملة فيرومون أن يطابقوا المحسوسات VIEW AND COMPARE
9 بآرائهم لا أن يطابقوا آرائهم بالمحسوسات. وذلك أنه ينبغي أن يقضي على أوائل VIEW AND COMPARE
10 جميع الأشياء من تمامها غايتها، والتمام في الأمور الطبيعية والصناعية هو الأمور VIEW AND COMPARE
11 [41 ظ: ﻋ] المحسوسة، ولذلك كان الواجب أن يقضي على الأوائل ويصح VIEW AND COMPARE
12 من الأمور الظاهرة للحس، لا أن يقضي على الأمور الظاهرة للحس ويصح VIEW AND COMPARE
13 من العلل والأسباب التي توضع، كما عرض لهؤلاء أن يدفعوا الأمور الظاهرة بالحس VIEW AND COMPARE
14 وينسبون ما يظهر من ذلك بالحس إلى أغاليط. VIEW AND COMPARE
15 فهذه جملة ما يقوله في تعريف وجه غلط هؤلاء القوم، والجهة التي منها VIEW AND COMPARE
16 عرضت لهم المحالات التي تلزمهم. VIEW AND COMPARE
17 ثم إنه يشرع في تعديد المحالات التي تلزمهم فقال: VIEW AND COMPARE
18 إن أول ما يلزمهم أن تكون الأرض هي الأسطقس وحدها، وذلك أنها إذا VIEW AND COMPARE
19 كانت لا تنحل ولا تستحيل إلى شيء آخر فهي الأسطقس بالحقيقة، إذ كان من VIEW AND COMPARE
20 خاصة الأسطقس انه لا ينحل إلى شيء آخر. VIEW AND COMPARE
21 ومحال ثان آخر وهو أن يلزمهم، إذا استحالت الاسطقسات بعضها إلى بعض VIEW AND COMPARE
22 لانحلال المثلثات من الاسطقس الفاسد وتركيبها في الاسطقس المتكون، ان يبقَى VIEW AND COMPARE

MC De Caelo (Lat.)

Averroes, Talḫīṣ kitāb al-samāʾ wa-l-ʿālam (تلخيص كتاب السماء والعالم).

Averroes, Talḫīṣ kitāb al-samāʾ wa-l-ʿālam (تلخيص كتاب السماء والعالم). Digital copy of Talḫīṣ al-samāʾ wal-ʿālam li-Abī l-Walīd Ibn Rušd, ed. Ǧamāl al-Dīn al-ʿAlawī, Fez: Ǧāmiʿat Sīdī Muḥammad Ibn-ʿAbdallāh, 1984. Cologne: Digital Averroes Research Environment (DARE), 2014. URI: dare.uni-koeln.de/app/fulltexts/FT109 .

Content
المقالة 1 Page: 71
-الجملة 1 Page: 72
-الجملة 2 Page: 73
-الجملة 3 Page: 76
-الجملة 4 Page: 77
-الجملة 5 Page: 83
-الجملة 6 Page: 85
-الجملة 7 Page: 94
--البرهان 1 Page: 96
--البيان 2 Page: 110
--البيان 3 Page: 116
-الجملة 8 Page: 120
--الفصل 1 Page: 121
--الفصل 2 Page: 122
--الفصل 3 Page: 125
--الفصل 4 Page: 128
--الفصل 5 Page: 131
--الفصل 6 Page: 132
--الفصل 7 Page: 133
--الفصل 8 Page: 136
-الجملة 9 Page: 139
-الجملة 10 Page: 142
--الفصل 1 Page: 143
--الفصل 2 Page: 148
---القسم 1 Page: 150
---القسم 2 Page: 155
---القسم 3 Page: 156
---القسم 3 Page: 157
---القسم 4 Page: 161
---القسم 5 Page: 162
---القسم 6 Page: 164
---القسم 7 Page: 166
---القسم 8 Page: 170
----االبرهان 1 Page: 171
----االبرهان 2 Page: 173
----االبرهان 3 Page: 174
----االبرهان 4 Page: 174
-مسألة Page: 177
المقالة 2 Page: 187
-الجملة 1 Page: 187
--الفصل 1 Page: 188
--الفصل 2 Page: 189
--الفصل 3 Page: 190
-الجملة 2 Page: 191
--المطلب 1 Page: 192
--المطلب 2 Page: 198
--المطلب 3 Page: 202
---البرهان 1 Page: 203
---البرهان 2 Page: 207
---البرهان 3 Page: 210
---البرهان 4 Page: 211
--المطلب 4 Page: 214
--المطلب 5 Page: 218
---البرهان 1 Page: 219
---البرهان 2 Page: 220
---البرهان 3 Page: 221
---البرهان 4 Page: 224
-الجملة 3 Page: 228
--المطلب 1 Page: 229
--المطلب 2 Page: 233
--المطلب 3 Page: 241
--المطلب 4 Page: 242
--المطلب 5 Page: 243
-الجملة 4 Page: 251
--الفصل 1 Page: 252
--الفصل 2 Page: 254
--الفصل 3 Page: 256
--الفصل 4 Page: 257
--الفصل 6 Page: 268
--الفصل 7 Page: 272
المقالة 3 Page: 279
-الجملة 1 Page: 281
-الجملة 2 Page: 282
-الجملة 3 Page: 283
--1 القسم Page: 284
--2 القسم Page: 285
---القصل 1 Page: 286
----العناد 1 Page: 286
----العناد 2 Page: 292
----العناد 3 Page: 293
---القصل 2 Page: 294
----البرهان 1 Page: 295
----البرهان 2 Page: 295
-الجملة 4 Page: 305
-الجملة 5 Page: 306
--المطلب 1 Page: 306
--المطلب 2 Page: 307
--المطلب 3 Page: 313
-الجملة 6 Page: 320
-الجملة 7 Page: 321
-الجملة 8 Page: 322
--الفصل 1 Page: 324
---المعاندة 1 Page: 325
---المعاندة 2 Page: 325
---المعاندة 3 Page: 326
--الفصل 2 Page: 326
المقالة 4 Page: 341
-الجملة 1 Page: 341
--القصل 1 Page: 342
--القصل 2 Page: 343
--القصل 3 Page: 345
-الجملة 2 Page: 353
-الجملة 3 Page: 359
--القصل 1 Page: 360
--القصل 2 Page: 364
--القصل 3 Page: 369
--القصل 4 Page: 371
--القصل 5 Page: 375
--القصل 6 Page: 378
--القصل 7 Page: 380