1 | الإطلاق ، وإمّا للذى هو فى التعاليم . وكثيرٌ من العلوم التى ليس بعضها مرتباً تحت | VIEW AND COMPARE |
2 | بعض صورتها هذه الصورة ، بمنزلة حال الطب عند علم الهندسة ، وذلك أن | VIEW AND COMPARE |
3 | الجرح المستدير : أما أن بُرْءه عسير - فعلمه إلى الطبيب ؟ وأمّا لِمَ ذلك - فإلى | VIEW AND COMPARE |
4 | المهندس . » | VIEW AND COMPARE |
5 | التفسير | VIEW AND COMPARE |
6 | لما ذكر لم العلوم ، التى تتعاون على معرفة الشىء فيُعْطى أحُدها فيه | VIEW AND COMPARE |
7 | وجودَه ، والثانى سببَه ، وأن الذى يعطى السبب منه هو العلم الكلى الأعلى ، والذى | VIEW AND COMPARE |
8 | يعطى الوجودَ هو العلم الجزئى الذى تحته ، وكانت هذه قد تنتهى فى هذا المعنى إلى | VIEW AND COMPARE |
9 | ثلاث مراتب - أخذ يذكر ذلك فقال . « وقد يوجد علمٌ آخر حاله عند علم المناظر | VIEW AND COMPARE |
10 | كحال علم المناظر عند علم الهندسة » - يريد أن هذه العلوم قد يوجد لها فى هذا المعنى | VIEW AND COMPARE |
11 | ثلاث مراتب ، مثل علم الهندسة فإنه يعطى أسباب كثير من الأشياء التى يعطى | VIEW AND COMPARE |
12 | وجودها صاحب العلم الطبيعى . مثال ذلك : قوس قزح : فإن صاحب العلم | VIEW AND COMPARE |
13 | الطبيعى يعطى شكله وعددَ ألوانه الموجودة فيه وترتيبها . وصاحب علم المناظر يعطى | VIEW AND COMPARE |
14 | أسباب ذلك ، وبخاصة الأسباب القريبة . | VIEW AND COMPARE |
15 | وقوله : « إمّا على الإطلاق ، وإما لما كان فيها فى التعاليم » - وإنما قال ذلك لأنه | VIEW AND COMPARE |
16 | قد يمكن< أن يكونُ >من أسباب القوس ما ينظر فيه صاحب العلم الطبيعى ، | VIEW AND COMPARE |
17 | وهى الأسباب التى ليست تعاليمية ، مثل الوقوف على العلة التى من أجلها يظهر فيه | VIEW AND COMPARE |
18 | اللون الأصفر بين الأشقر والأخضر . وذلك بَيّنٌ لمن نظر فى العلم الطبيعى . | VIEW AND COMPARE |
19 | ولما ذكر أن العلوم التى تتعاون على معرفة وجود الشىء وسببه هى العلوم المرتبة | VIEW AND COMPARE |
20 | بعضها تحت بعض ، أخبر أنه قد يوجد من العلوم ما هذا شأنه من غير أن يكون | VIEW AND COMPARE |
21 | بعضها داخلاً تحت بعض ، بمنزلة علم الطب عند علم الهندسة . فإن الطبيب بيّن | VIEW AND COMPARE |
Averroes, Šarḥ kitāb al-burhān (شرح كتاب البرهان), ed. Badawī. Digital copy of Ibn Rušd, Šarḥ al-burhān li-Arisṭū wa-talḫīṣ al-burhān, ed. ʿAbd al-Raḥmān Badawī, Kuwait: al-Maǧlis al-waṭanī li-l-ṯaqāfa wa-l-funūn wa-l-ādāb, 1984, pp. 155–486. Cologne: Digital Averroes Research Environment (DARE), 2015. URI: dare.uni-koeln.de/app/fulltexts/FT27 .
استفتاح | Page: 157 | |
المقالة 1 | Page: 165 | |
-I, 1 | Page: 179 | |
-I, 2 | Page: 200 | |
-I, 3 | Page: 215 | |
-I, 4 | Page: 235 | |
-I, 5 | Page: 253 | |
-I, 6 | Page: 278 | |
-I, 7 | Page: 286 | |
-I, 8 | Page: 291 | |
-I, 9 | Page: 302 | |
-I, 10 | Page: 319 | |
-I, 11 | Page: 328 | |
-I, 12 | Page: 347 | |
-I, 13 | Page: 373 | |
-I, 14 | Page: 376 | |
-I, 15 | Page: 382 | |
-I, 16 | Page: 400 | |
-I, 17 | Page: 414 | |
-I, 18 | Page: 417 | |
-I, 19 | Page: 431 | |
-I, 20 | Page: 435 | |
-I, 21 | Page: 443 | |
-I, 22 | Page: 472 |