1 | الغلط متى كان الكذب فيها فى أى مقدمة اتفقت ، بل منها ما يمكن أن يعرض | VIEW AND COMPARE |
2 | الكذب فيه من قبل الكذب فى مقدمة محدودة ، وبعضها يمكن أن يعرض ذلك فيها | VIEW AND COMPARE |
3 | فى أى مقدمة اتفقت ، وبعضها ليس يمكن أن يعرض الكذب فيها إلاّ إذا كان فى | VIEW AND COMPARE |
4 | المقدمتين جميعاً ، على ما تبين من قوله فى هذه الأشياء . | VIEW AND COMPARE |
5 | والفرق بين الخواص والشروط ، أن الشروط هى التى ليس يمكن أن يكون | VIEW AND COMPARE |
6 | الإنتاج إلاّ بها ، والخواص هى التى تخصُّ صنفاً من أصناف هذه المقاييس . فالجهة | VIEW AND COMPARE |
7 | التى بها الشىء : شرطٌ هى غير الجهة التى بها الشىء : خاصّة وإن كان ذلك | VIEW AND COMPARE |
8 | شيئاً واحداً بعينه . [٩٢ أ] ويشبه أن تكون الشروط هاهنا والخواص إنما تقترن | VIEW AND COMPARE |
9 | بالجهة ، لا بالموضوع . مثال ذلك أن شرط الشكل الأول الذى ينتج الكذب الموجب | VIEW AND COMPARE |
10 | بحدّ مناسب أن تكون المقدمة الكبرى فيه هى الكاذبة ، وأن تكون الصغرى | VIEW AND COMPARE |
11 | صادقة . وهذه إن لم توجد فى غيره فهى خاصّة له . وإن وجدت فى غيره فهو شرط | VIEW AND COMPARE |
12 | ليس بخاصّة . هذا إن كان استعمال الخاصة بخصوص . وأما إن كان استعمالها | VIEW AND COMPARE |
13 | بعموم ، فكل شرطٍ خاصة . | VIEW AND COMPARE |
I, 18 |
||
١٨ - < من فقد حساً فقد علماً ، الجهل بوصفه نفياً للعلم > |
||
14 | VIEW AND COMPARE | |
15 | قال أرسطاطاليس : | VIEW AND COMPARE |
16 | « ويظهر أنّا عندما نفقد جِسّاً من حواسّنا أنه يلزم بذلك من الاضطرار أن | VIEW AND COMPARE |
17 | نفقد علماً من علومنا ولا يمكننا إدراكه ، من قِبَل أن جميع ما نعلمه ليس يخلو أن | VIEW AND COMPARE |
18 | يكون إمّا بالاستقراء ، وإمّا بالبرهان . والبرهان إنما يتمّ من مقدمات كلية *[81b] | VIEW AND COMPARE |
19 | وأما الاستقراء فإنمّا يكون من الجزئى . والمقدمات الكلية لا طريق لنا إلى إظهارها . | VIEW AND COMPARE |
20 | والعلم بها إلاّ بالاستقراء . وذلك أن المقدمات المأخوذة فى الذهن مُعَرّاة من المادة إذا | VIEW AND COMPARE |
21 | رام الانسان تبيين أنها صادقة بأن يعرّيها من مادةٍ مادةٍ أن يبينها بالاستقراء ، سواء | VIEW AND COMPARE |
Averroes, Šarḥ kitāb al-burhān (شرح كتاب البرهان), ed. Badawī. Digital copy of Ibn Rušd, Šarḥ al-burhān li-Arisṭū wa-talḫīṣ al-burhān, ed. ʿAbd al-Raḥmān Badawī, Kuwait: al-Maǧlis al-waṭanī li-l-ṯaqāfa wa-l-funūn wa-l-ādāb, 1984, pp. 155–486. Cologne: Digital Averroes Research Environment (DARE), 2015. URI: dare.uni-koeln.de/app/fulltexts/FT27 .
استفتاح | Page: 157 | |
المقالة 1 | Page: 165 | |
-I, 1 | Page: 179 | |
-I, 2 | Page: 200 | |
-I, 3 | Page: 215 | |
-I, 4 | Page: 235 | |
-I, 5 | Page: 253 | |
-I, 6 | Page: 278 | |
-I, 7 | Page: 286 | |
-I, 8 | Page: 291 | |
-I, 9 | Page: 302 | |
-I, 10 | Page: 319 | |
-I, 11 | Page: 328 | |
-I, 12 | Page: 347 | |
-I, 13 | Page: 373 | |
-I, 14 | Page: 376 | |
-I, 15 | Page: 382 | |
-I, 16 | Page: 400 | |
-I, 17 | Page: 414 | |
-I, 18 | Page: 417 | |
-I, 19 | Page: 431 | |
-I, 20 | Page: 435 | |
-I, 21 | Page: 443 | |
-I, 22 | Page: 472 |