1 | احتاجت إلى الموجبة وائتلف القياس : إمّا فى هذا الضرب من الشكل الثالث ، أو فى | VIEW AND COMPARE |
2 | الضرب الثانى السالبِ من هذا القياس ، أو الثالث ، أو فى الأوّل . وكلها مفتقرة إلى | VIEW AND COMPARE |
3 | الموجبة الكلية . والموجبة الكلية ، إن كانت ذات أوساط ، فإنما تبين فى الشكل | VIEW AND COMPARE |
4 | الأول بموجبتين . وقد تبين أن هذه متناهية . فيجب أن تكون السالبة الجزئية متناهية | VIEW AND COMPARE |
5 | الأوساط ولا بدّ ، إذ كانت معادلة لها . | VIEW AND COMPARE |
6 | قال أرسطاطاليس : | VIEW AND COMPARE |
7 | « ويتبين ويظهر أيضاً أنه وإن كان بيانها ليس يكون فى شكل واحد ، لكن فى | VIEW AND COMPARE |
8 | جميع الأشكال : تارة فى الأول ، وتارة فى الثانى ، وتارة فى الثالث - فإنه على هذا | VIEW AND COMPARE |
9 | الوجه أيضاً تتناهى وتقف . وذلك أنه إذا كانت الطرق متناهية ، وهى فى كل واحدٍ | VIEW AND COMPARE |
10 | منها متناهية ، فان الذى يجتمع من المتناهى : متناهٍ . | VIEW AND COMPARE |
11 | فقد بان وظهر أن الإمعان فى السلوك قد ينقطع ويتناهى فى السوالب ، كما | VIEW AND COMPARE |
12 | أنقطع وتناهى فى الموجبات . » | VIEW AND COMPARE |
13 | التفسير | VIEW AND COMPARE |
14 | قوله : « ويظهر أيضاً أنه وإن كان بيانها ليس يكون فى شكل واحدٍ » - يعنى به | VIEW AND COMPARE |
15 | السالبة الجزئية . يريد : والسالبة الجزئية ، وإن كانت ليس تبين فى شكل واحد ، | VIEW AND COMPARE |
16 | لكن فى جميع الأشكال ، فإنه ظاهرً أيضاً أنه إن كانت ذات أوْسَطٍ فإن الأوساط | VIEW AND COMPARE |
17 | تكون متناهية . وذلك أنه إذا كانت الطرق التى تبين فيها متناهية ، أعنى الأشكال | VIEW AND COMPARE |
18 | وكان قد تبين أنها تبين فى كل واحد من تلك الأشكال بأوساط متناهية - وهذا هو | VIEW AND COMPARE |
19 | الذى دل عليه بقوله : « فإن الذى يجتمع من المتناهى : متناهٍ » - يريد أنه إذا كانت | VIEW AND COMPARE |
20 | الطرق التى تبين بها متناهية ، وكانت [١٠٣ أ] الأوساط فى كل واحدٍ منها متناهية ، | VIEW AND COMPARE |
21 | فإنه يلزم أن تكون كل سالبة جزئية تبين بأوساط متناهية ، أى الذى يجتمع من تناهى | VIEW AND COMPARE |
22 | الطرق وتناهى الحدود الوسط فى كل طرائق - أن تكون السوالب كلها الجزئيةمتناهية . | VIEW AND COMPARE |
I, 22 |
||
٢٢ - < فى البراهين الموجبةٌ عددُ الحدود متناهٍ > |
Averroes, Šarḥ kitāb al-burhān (شرح كتاب البرهان), ed. Badawī. Digital copy of Ibn Rušd, Šarḥ al-burhān li-Arisṭū wa-talḫīṣ al-burhān, ed. ʿAbd al-Raḥmān Badawī, Kuwait: al-Maǧlis al-waṭanī li-l-ṯaqāfa wa-l-funūn wa-l-ādāb, 1984, pp. 155–486. Cologne: Digital Averroes Research Environment (DARE), 2015. URI: dare.uni-koeln.de/app/fulltexts/FT27 .
استفتاح | Page: 157 | |
المقالة 1 | Page: 165 | |
-I, 1 | Page: 179 | |
-I, 2 | Page: 200 | |
-I, 3 | Page: 215 | |
-I, 4 | Page: 235 | |
-I, 5 | Page: 253 | |
-I, 6 | Page: 278 | |
-I, 7 | Page: 286 | |
-I, 8 | Page: 291 | |
-I, 9 | Page: 302 | |
-I, 10 | Page: 319 | |
-I, 11 | Page: 328 | |
-I, 12 | Page: 347 | |
-I, 13 | Page: 373 | |
-I, 14 | Page: 376 | |
-I, 15 | Page: 382 | |
-I, 16 | Page: 400 | |
-I, 17 | Page: 414 | |
-I, 18 | Page: 417 | |
-I, 19 | Page: 431 | |
-I, 20 | Page: 435 | |
-I, 21 | Page: 443 | |
-I, 22 | Page: 472 |