Averroes, Šarḥ kitāb al-burhān (شرح كتاب البرهان), ed. Badawī. section: 60
1 
قال أرسطاطاليس : VIEW AND COMPARE
2 « وأولاً ينبغي أن نشرع في أن نبينّ ما معنى قولنا : « على الكل » و VIEW AND COMPARE
3 « بالذات » وما معنى قولنا : « كلي » . VIEW AND COMPARE
4 
فأمّا معنى قولنا : « على الكل » فهو متى لم يكن المحمول موجوداً لبعض VIEW AND COMPARE
5 الموضوع ، ولبعضه ليس بموجود ، ومتى لم يكن أيضاً المحمول موجوداً لبعض VIEW AND COMPARE
6 الموضوع في وقتٍ ما ، وفي وقت آخِر لا بمنزلة ما نحكم ب « الحيوان » على كل VIEW AND COMPARE
7 إنسان . فأيّ شخصِ حكمنا عليه بأنه إنسان فكان حكمنا صادقاً ، فإن حكمنا عليه VIEW AND COMPARE
8 بأنه حيوان : صادق ، فإن كان أحدها الآن صادقاَ ، فالأخر صادق . وكذلك VIEW AND COMPARE
9 النقطة في كل خط . VIEW AND COMPARE
10 
والسبب الذي من أجله يُحتاج أن يجتمع في المقول على الكل هذان الشرطان VIEW AND COMPARE
11 هو أن للمعاند أن يعاند الحكم بأنه على الكل ، بأن يرى واحداً من الموضوعات VIEW AND COMPARE
12 ذلك [ ٢٢ أ ] المحمول غير موجود له ، أو يرى أن ذلك المحمول غير موجودٍ VIEW AND COMPARE
13 لواحد من الموضوعات في وقت ما . » VIEW AND COMPARE
14 
التفسير VIEW AND COMPARE
15 لما كان غرضه أن يبيّن الخواص التي تخص المقدمات الضرورية ، وكانت VIEW AND COMPARE
16 ثلاثة : VIEW AND COMPARE
17 أحدها : أن يكون الحمل فيها على الكل . VIEW AND COMPARE
18 
والثاني : أن يكون الحمل بالذات . VIEW AND COMPARE
19 
والثالث : أن يكون الحمل كلياً ، ذكر أولاً أنه ينبغي أن نشرح ما تدل عليه VIEW AND COMPARE
20 الأسماء . ثم بينّ وجوب وجودها في المقدمات البرهانية . VIEW AND COMPARE
21 
فقوله : « وأولاً ينبغي أن نشرع في أن نبيّن ما معنى قولنا « على الكل » و VIEW AND COMPARE
22 « بالذات » وما معنى « كلي » - يريد : ولما كانت الخواص التي تخص المقدمات VIEW AND COMPARE
23 الضرورية أن يكون الحمل فيها على الكل وبالذات ، وبالحمل الذي يخص في هذا VIEW AND COMPARE

LC Post. Anal. (Arab.) – ed. Badawī

Averroes, Šarḥ kitāb al-burhān (شرح كتاب البرهان), ed. Badawī.

Averroes, Šarḥ kitāb al-burhān (شرح كتاب البرهان), ed. Badawī. Digital copy of Ibn Rušd, Šarḥ al-burhān li-Arisṭū wa-talḫīṣ al-burhān, ed. ʿAbd al-Raḥmān Badawī, Kuwait: al-Maǧlis al-waṭanī li-l-ṯaqāfa wa-l-funūn wa-l-ādāb, 1984, pp. 155–486. Cologne: Digital Averroes Research Environment (DARE), 2015. URI: dare.uni-koeln.de/app/fulltexts/FT27 .

Content
استفتاح Page: 157
المقالة 1 Page: 165
-I, 1 Page: 179
-I, 2 Page: 200
-I, 3 Page: 215
-I, 4 Page: 235
-I, 5 Page: 253
-I, 6 Page: 278
-I, 7 Page: 286
-I, 8 Page: 291
-I, 9 Page: 302
-I, 10 Page: 319
-I, 11 Page: 328
-I, 12 Page: 347
-I, 13 Page: 373
-I, 14 Page: 376
-I, 15 Page: 382
-I, 16 Page: 400
-I, 17 Page: 414
-I, 18 Page: 417
-I, 19 Page: 431
-I, 20 Page: 435
-I, 21 Page: 443
-I, 22 Page: 472