Averroes, Šarḥ kitāb al-burhān (شرح كتاب البرهان), ed. Badawī. section: 169
1 المحمول على أكثر الأمر هو أعمّ من الموضوع » - يريد : والسبب فى أن فَارقَ المحمولُ VIEW AND COMPARE
2 فى المعنى للموضوع أن المحمول يحمل على الموضوع وعلى ما سُلِب الموضوع عنه ، إذ VIEW AND COMPARE
3 كان المحمول فى أكثر الأمر اعمّ من الموضوع وأما الموضوع فليس يمكن أن يحمل عليه VIEW AND COMPARE
4 المحمول نفسه وسلبه ، لأن كل ما سلب عن المحمول ، يسلب عنه VIEW AND COMPARE
5 الموضوع ، لكون الموضوع من المحمول بمنزلة الجزء . VIEW AND COMPARE
6 
وقوله : « سوى أن كون هذا الاستثناء فى الوسط نافع لنا فى انتاج ما نحن VIEW AND COMPARE
7 بسبيله » - يريد وإن لم يصدق حمل المحمول على الموضوع مع حمله على سلبه ، وذلك VIEW AND COMPARE
8 يكون فى الموجبات المنعكسة ، وهى التى تكون المحمولات فيها خواصَّ وحدوداً . VIEW AND COMPARE
9 
قال أرسطاطاليس : VIEW AND COMPARE
10 
« وأيضاً القضية القائلة إن على كل شىء يصدق أحد جزئى المناقضة قد VIEW AND COMPARE
11 يستعملها البرهان السائق إلى المحال . وليس استعماله لها على طريق VIEW AND COMPARE
12 العموم ، لكن بأن يدنيها إلى مادةٍ مادةٍ يروم البرهان عليها ، كما سلف من VIEW AND COMPARE
13 القول . » VIEW AND COMPARE
14 التفسير VIEW AND COMPARE
15 لما أخبر بأحد الأماكن التى نستعمل فيها القضية القائلة إن المتناقضين لا VIEW AND COMPARE
16 يجتمعان معاً ، ذكر الموضع الثانى وهو استعمالها فى بيان الخُلْف . ولما كانت هذه VIEW AND COMPARE
17 القضية من القضايا العامة ، وكان قد وضع أن الصنائع إنما تستعمل القضايا VIEW AND COMPARE
18 الخاصة ، ذكر أن استعماله أيضاً هذه القضايا العامة إنما يكون على الوجه الذى VIEW AND COMPARE
19 يكون من قِبَله قوّتها الخاصة ، فقال : « وليس استعماله لها على طريق العموم ، لكن VIEW AND COMPARE
20 بأن يُدْنيها إلى مادة مادة يروم البرهان عليها » - يريد : لكن بأن يدنيها إلى مادة مادة VIEW AND COMPARE

LC Post. Anal. (Arab.) – ed. Badawī

Averroes, Šarḥ kitāb al-burhān (شرح كتاب البرهان), ed. Badawī.

Averroes, Šarḥ kitāb al-burhān (شرح كتاب البرهان), ed. Badawī. Digital copy of Ibn Rušd, Šarḥ al-burhān li-Arisṭū wa-talḫīṣ al-burhān, ed. ʿAbd al-Raḥmān Badawī, Kuwait: al-Maǧlis al-waṭanī li-l-ṯaqāfa wa-l-funūn wa-l-ādāb, 1984, pp. 155–486. Cologne: Digital Averroes Research Environment (DARE), 2015. URI: dare.uni-koeln.de/app/fulltexts/FT27 .

Content
استفتاح Page: 157
المقالة 1 Page: 165
-I, 1 Page: 179
-I, 2 Page: 200
-I, 3 Page: 215
-I, 4 Page: 235
-I, 5 Page: 253
-I, 6 Page: 278
-I, 7 Page: 286
-I, 8 Page: 291
-I, 9 Page: 302
-I, 10 Page: 319
-I, 11 Page: 328
-I, 12 Page: 347
-I, 13 Page: 373
-I, 14 Page: 376
-I, 15 Page: 382
-I, 16 Page: 400
-I, 17 Page: 414
-I, 18 Page: 417
-I, 19 Page: 431
-I, 20 Page: 435
-I, 21 Page: 443
-I, 22 Page: 472