1 | على أن الشىء يكون من مقدمات ذوات أوساط . وهذا ليس توجد فيه العلة القريبة . | VIEW AND COMPARE |
2 | والبرهان ب « لمَ الشىء ؟ » يكون بالعلة القريبة . » | VIEW AND COMPARE |
3 | التفسير | VIEW AND COMPARE |
4 | لما عرّف شروط المقدمات البرهانية فى البرهان المطلق ، وعَرَّف أنواعها | VIEW AND COMPARE |
5 | وكذلك المسائل - يريد أن يعرّف الفرق بين شروط مقدمات البرهان المطلق ، | VIEW AND COMPARE |
6 | وبراهين الوجود فقط ، وهى التى تسمى الدلائل . وينبغى أن يُعْلَم أن البراهين | VIEW AND COMPARE |
7 | ثلاثة أنواع : البرهان المطلق ، وهو الذى يعطى الوجود والسبب ؛ وبرهان الوجود | VIEW AND COMPARE |
8 | وهو الذي يعطى الوجود فقط ؛ وبرهان السبب ، وهو الذى يعطى السبب فقط ، | VIEW AND COMPARE |
9 | إذا كان الموجود معلوماً . | VIEW AND COMPARE |
10 | وكون البراهين تنقسم إلى هذه الثلاثة أقسام - أمرٌ معروف بنفسه ، فإن الشىء | VIEW AND COMPARE |
11 | المجهول إنما يبين بشيء بينه وبينه وصلة ذاتية . ولما كانت الوُصَل الذاتية | VIEW AND COMPARE |
12 | وصلتين : إمّا وصلة شىء متقدم على الشىء ، وإما وصلة متأخر عن | VIEW AND COMPARE |
13 | الشيء - وجب أن يكون الشىء إنما يبين وجوده إمّا بأمرٍ متقدم عليه يعطى سببه | VIEW AND COMPARE |
14 | ووجوده ، وإما بأمرٍ متأخر عنه يعطى وجوده فقط . وأما براهين الأسباب | VIEW AND COMPARE |
15 | فقط ، وهى التى تأتلف من الأسباب التى تلزم وجود المسّببات بالضرورة ، فليس | VIEW AND COMPARE |
16 | يلزمها المسّببات . ولذلك إذا وُضِعت المسّببات موجودة ، لزم أن تكون تلك الأنواع | VIEW AND COMPARE |
17 | من الأسباب أسباباً لها . وسنلخّص أىّ الأسباب هى . وأما البراهين المطلقة فهى | VIEW AND COMPARE |
18 | تأتلف من الأسباب التى يلزمها المسببات بالذات . وهذه القسمة للبراهين هى أمرٌ | VIEW AND COMPARE |
19 | معلوم بنفسه مُجْمَع عليه عد أهل هذه الصناعة ، إلا ابن سينا : فإنه أنكر برهان | VIEW AND COMPARE |
20 | الوجود ، وزعم أنه برهان غير صحيح . واعتمد فى ردّ ذلك بأن قال : أن الأمور | VIEW AND COMPARE |
21 | المتأخرة عن الأمور المتقدمة المركبةِ ليس يوقف على كونها ذاتية للأمور المتقدمة ، إلاّ | VIEW AND COMPARE |
22 | إذا وُقِف على السبب الذى مِنْ قِبله [٦٧ أ] وُجِد المتأخر عن المتقدم . مثال | VIEW AND COMPARE |
Averroes, Šarḥ kitāb al-burhān (شرح كتاب البرهان), ed. Badawī. Digital copy of Ibn Rušd, Šarḥ al-burhān li-Arisṭū wa-talḫīṣ al-burhān, ed. ʿAbd al-Raḥmān Badawī, Kuwait: al-Maǧlis al-waṭanī li-l-ṯaqāfa wa-l-funūn wa-l-ādāb, 1984, pp. 155–486. Cologne: Digital Averroes Research Environment (DARE), 2015. URI: dare.uni-koeln.de/app/fulltexts/FT27 .
استفتاح | Page: 157 | |
المقالة 1 | Page: 165 | |
-I, 1 | Page: 179 | |
-I, 2 | Page: 200 | |
-I, 3 | Page: 215 | |
-I, 4 | Page: 235 | |
-I, 5 | Page: 253 | |
-I, 6 | Page: 278 | |
-I, 7 | Page: 286 | |
-I, 8 | Page: 291 | |
-I, 9 | Page: 302 | |
-I, 10 | Page: 319 | |
-I, 11 | Page: 328 | |
-I, 12 | Page: 347 | |
-I, 13 | Page: 373 | |
-I, 14 | Page: 376 | |
-I, 15 | Page: 382 | |
-I, 16 | Page: 400 | |
-I, 17 | Page: 414 | |
-I, 18 | Page: 417 | |
-I, 19 | Page: 431 | |
-I, 20 | Page: 435 | |
-I, 21 | Page: 443 | |
-I, 22 | Page: 472 |