Averroes, Šarḥ kitāb al-burhān (شرح كتاب البرهان), ed. Badawī. section: 217
1 الآخران الأول . فهما بحاجةٍ - فى أن تتعلقا بمقدمات غير ذوات أوساط - إلى الشكل VIEW AND COMPARE
2 الأول .  VIEW AND COMPARE
3 
فبينّ من ذلك أن الشكل الأول أحقُّ الأشكال فى أن يُعْلم به الشىء على طريق  VIEW AND COMPARE
4 البرهان . »  VIEW AND COMPARE
5 التفسير  VIEW AND COMPARE
6 لما بَيّن شروط المقدمات البرهانية وأنواعها ، وكذلك شروط المطالب ، وبِيّن   VIEW AND COMPARE
7 أنواع البراهين ، وبالجملة لما تكلم فى مبادئ البراهين وما يعرض لها فى ذاتها  VIEW AND COMPARE
8 ومقايسة بعضها الى بعض - أخذ يتكلم فى شكل البرهان الأخصّ به ، فاأخبر أنه  VIEW AND COMPARE
9 الشكل الأول ، وبَيَّن ذلك واستند عليه بخمس شهادات :  VIEW AND COMPARE
10 ( ١ ) إحداهما : أن أكثر براهين التعاليم إنما تكون بالشكل الأول . وإذا كانت  VIEW AND COMPARE
11 التعاليم هى أحقُّ العلوم بالبرهان ، فالشكل الذى هو فيها أكثر هو أحقّ الأشكال  VIEW AND COMPARE
12 بالبرهان . هذا هو الذى أراد بقوله : « أما أولاً فمن قبل أن العلوم التعاليمية إنما  VIEW AND COMPARE
13 تبرهن على مطالبها بهذا الشكل » .  VIEW AND COMPARE
14 
وقوله : وتكاد جميع العلوم التى تستعمل البراهين المطلقة أو براهين   VIEW AND COMPARE
15 الأسباب - وهى العلوم الأحق بالبرهان ، إذ كان هذا النوع من البرهان هو أشرف   VIEW AND COMPARE
16 أنواعه - إنما تستعمل هذا الشكل . وإنما أراد أن يبينّ بذلك السببَ الذى من قِبلَه  VIEW AND COMPARE
17 كانت علوم التعاليم أحقّ بالبرهان ، أعنى من قِبَل أن أكثر براهينها هى مطلقة ، أى  VIEW AND COMPARE
18 براهِين أسباب ووجود .  VIEW AND COMPARE
19 
(٢) ثم ذكر الشهادة الثانية فقال : « وأيضاً فإن العلم بالشىء إنما يكون بالشكل  VIEW AND COMPARE
20 الأول ، من قِبَل ذلك صار أَوْلى الأشكال وأحقّها بالعلم ، لأن العلم ب « لِمَ الشىء »  VIEW AND COMPARE
21 هوِ العلم المحقق » - يريد : وأيضاً فإن البراهين التى تعطى أسباب الشىء ووجوده   VIEW AND COMPARE

LC Post. Anal. (Arab.) – ed. Badawī

Averroes, Šarḥ kitāb al-burhān (شرح كتاب البرهان), ed. Badawī.

Averroes, Šarḥ kitāb al-burhān (شرح كتاب البرهان), ed. Badawī. Digital copy of Ibn Rušd, Šarḥ al-burhān li-Arisṭū wa-talḫīṣ al-burhān, ed. ʿAbd al-Raḥmān Badawī, Kuwait: al-Maǧlis al-waṭanī li-l-ṯaqāfa wa-l-funūn wa-l-ādāb, 1984, pp. 155–486. Cologne: Digital Averroes Research Environment (DARE), 2015. URI: dare.uni-koeln.de/app/fulltexts/FT27 .

Content
استفتاح Page: 157
المقالة 1 Page: 165
-I, 1 Page: 179
-I, 2 Page: 200
-I, 3 Page: 215
-I, 4 Page: 235
-I, 5 Page: 253
-I, 6 Page: 278
-I, 7 Page: 286
-I, 8 Page: 291
-I, 9 Page: 302
-I, 10 Page: 319
-I, 11 Page: 328
-I, 12 Page: 347
-I, 13 Page: 373
-I, 14 Page: 376
-I, 15 Page: 382
-I, 16 Page: 400
-I, 17 Page: 414
-I, 18 Page: 417
-I, 19 Page: 431
-I, 20 Page: 435
-I, 21 Page: 443
-I, 22 Page: 472