1 | المقدمة أكثر كلية ، كانت أدخل فى أن تكون اسطقساً . ولذلك كانت المقدمة الكبرى | VIEW AND COMPARE |
2 | أحقّ بأن تكون اسطقساً من الصغرى . | VIEW AND COMPARE |
3 | وقوله : « فأما متى لم يكن بين جزئى المقدمة وسط ، فإن تلك المقدمة لا يكون | VIEW AND COMPARE |
4 | عليها برهان ، بل تكون مبدءاً للبرهان فقط » - ينبغى أن يفهم منه أن ذلك إنما يكون | VIEW AND COMPARE |
5 | فى المقدمات الشىء المتقدم فى المعرفة عندنا متقدم فى الوجود . وذلك أنه ليس يمتنع | VIEW AND COMPARE |
6 | أن يوجد شئ لشىء بغير وسط ولا يكون معروفاً عندنا وجوده لذلك الشىء . وإن | VIEW AND COMPARE |
7 | كان ذلك كذلك ، لم يمكن أن يتبين لنا ذلك الشىء إلاّ بوسطٍ متأخر . | VIEW AND COMPARE |
8 | قال أرسطاطاليس : | VIEW AND COMPARE |
9 | « وكذلك أيضاً إن كانت أ غير موجودة ل ب [١١١ أ = ١١٥ أ] فإنه ليس | VIEW AND COMPARE |
10 | يخلو أن يكون بينهما وسط ، أوْ لا يكون . فإن كان بينهما وسط هو أقدم من ب غير | VIEW AND COMPARE |
11 | موجود له أولاً ، فإن البرهان يكون بتوسطه . فإن لم يكن ، فليس يتم البرهان . | VIEW AND COMPARE |
12 | وصورة المقدمات الغير ذات أوساط التى هى مبادئ البرهان واسطقسات له صورةُ | VIEW AND COMPARE |
13 | الحدود . فكما أنه قد تحدث مقدمات غير ذات أوساط على طريق الإيجاب تتبين | VIEW AND COMPARE |
14 | بتوسطها المطالب التى هى على طريق الإيجاب - كذلك قد نجد أيضاً مقدمات غير | VIEW AND COMPARE |
15 | ذوات أوساط على طريق السلب تتبين بتوسطها المطالب التى تجرى على طريق | VIEW AND COMPARE |
16 | السلب ، فتكون بعض المبادئ تتبين بها المطالب التى على طريق الايجاب ، وبعضها | VIEW AND COMPARE |
17 | تتبين بها المطالب التى على طريق السلب . » | VIEW AND COMPARE |
18 | التفسير | VIEW AND COMPARE |
19 | لمّا بيّن أنه قد يوجد فى الحمل الموجب محمولات بغير وسط فى الوجود وفى | VIEW AND COMPARE |
20 | المعرفة ، وهى اسطقسات البراهين الموجبة - يريد أن يبين أن مثل ذلك يلزم فى | VIEW AND COMPARE |
21 | الحمل السالب . وذلك أنه لما كان المحمول الموجب الذى يحمل على الموضوع دون | VIEW AND COMPARE |
22 | وسط هو الذى يوجد له ، لا من قِبَل طبيعة أخرى ، وجب أن يكون المحمول الذى | VIEW AND COMPARE |
23 | يسلب عن الموضوع دون وسط والذى يسلب عن الموضوع لا من قِبَل طبيعة أخرى | VIEW AND COMPARE |
Averroes, Šarḥ kitāb al-burhān (شرح كتاب البرهان), ed. Badawī. Digital copy of Ibn Rušd, Šarḥ al-burhān li-Arisṭū wa-talḫīṣ al-burhān, ed. ʿAbd al-Raḥmān Badawī, Kuwait: al-Maǧlis al-waṭanī li-l-ṯaqāfa wa-l-funūn wa-l-ādāb, 1984, pp. 155–486. Cologne: Digital Averroes Research Environment (DARE), 2015. URI: dare.uni-koeln.de/app/fulltexts/FT27 .
استفتاح | Page: 157 | |
المقالة 1 | Page: 165 | |
-I, 1 | Page: 179 | |
-I, 2 | Page: 200 | |
-I, 3 | Page: 215 | |
-I, 4 | Page: 235 | |
-I, 5 | Page: 253 | |
-I, 6 | Page: 278 | |
-I, 7 | Page: 286 | |
-I, 8 | Page: 291 | |
-I, 9 | Page: 302 | |
-I, 10 | Page: 319 | |
-I, 11 | Page: 328 | |
-I, 12 | Page: 347 | |
-I, 13 | Page: 373 | |
-I, 14 | Page: 376 | |
-I, 15 | Page: 382 | |
-I, 16 | Page: 400 | |
-I, 17 | Page: 414 | |
-I, 18 | Page: 417 | |
-I, 19 | Page: 431 | |
-I, 20 | Page: 435 | |
-I, 21 | Page: 443 | |
-I, 22 | Page: 472 |