1 | والفرد . وذلك أن تقابل [ ٢٦ أ ] هذين في الطبيعة القابلة لهما : إمّا تقابل عدم | VIEW AND COMPARE |
2 | وملكة ، وإما تقابل إيجاب وسلب . وذلك أنه أراد أنه لا يبالي كيف كان وجود | VIEW AND COMPARE |
3 | التقابل في هذه الأعراض إذا وجدناها متقابلة . | VIEW AND COMPARE |
4 | وقوله : « ومتى لم يكن الإيجاب والسلب من الاضطرار » - يريد أن العدد متى | VIEW AND COMPARE |
5 | لم يكن زوجاً ، فواجب أن يكون ليس بزوج ولا زوج . وقوله : « فهذه هي بالذات | VIEW AND COMPARE |
6 | من الاضطرار » - يريد أن كونهما بالذات أمر واجب لها وضروري . | VIEW AND COMPARE |
7 | قال أرسطاطليس : | VIEW AND COMPARE |
8 | « ويقال إن الكلي هو المحمول على كل الموضوع وذاتي له وبما هو أولاً | VIEW AND COMPARE |
9 | موجود له . وإذا كان الكلي هذه صفته ، فهو ضروري للموضوع . ولا فرق بين | VIEW AND COMPARE |
10 | هذا القول : أن هذا المحمول موجود للموضوع بذاته ، وأنه موجود له أولاً . | VIEW AND COMPARE |
11 | وذلك أن النقطة موجودة للخط بذاتها ، والاستقامة أيضاً . وهما أيضاً مأخوذان في | VIEW AND COMPARE |
12 | ماهيته ، ومساواة زوايا المثلث لقائمتين هي ذاتية للمثلث ومأخوذة في ماهيته . » | VIEW AND COMPARE |
13 | التفسير | VIEW AND COMPARE |
14 | لما بيّن ما هو الحمل الذي يسميه : « على الكل » في هذا الكتاب ، والذي | VIEW AND COMPARE |
15 | يسميه : « بالذات » - أخذ يذكر الحمل الذي يسميه : « الكلي » ، وهو ما جمع ثلاثة | VIEW AND COMPARE |
16 | شروط : الحمل على الكل ، والحمل بالذات ، والحمل الأول . وذلك أن كل أول | VIEW AND COMPARE |
17 | ذاتي ، وليس كل ذاتي أولاً . فقوله : « ويقال إن الكلي هو المحمول على كل | VIEW AND COMPARE |
18 | الموضوع » - يريد : أنا نعني بقولنا « محمولاً كلياً » في هذا الكتاب ما جمع ثلاثة | VIEW AND COMPARE |
19 | شروط : أحدها أن يكون الحمل على الكل ، أعني أن يوجد المحمول لكل الموضوع | VIEW AND COMPARE |
20 | في جميع الأوقات ، وأن يكون الحمل ذاتياً ، وأن يكون وجوده للموضوع أولاً . | VIEW AND COMPARE |
21 | وقد اختلت في المحمول الأول في البرهان ما هو ، وما الذي أراد به في هذا | VIEW AND COMPARE |
22 | الموضع . | VIEW AND COMPARE |
Averroes, Šarḥ kitāb al-burhān (شرح كتاب البرهان), ed. Badawī. Digital copy of Ibn Rušd, Šarḥ al-burhān li-Arisṭū wa-talḫīṣ al-burhān, ed. ʿAbd al-Raḥmān Badawī, Kuwait: al-Maǧlis al-waṭanī li-l-ṯaqāfa wa-l-funūn wa-l-ādāb, 1984, pp. 155–486. Cologne: Digital Averroes Research Environment (DARE), 2015. URI: dare.uni-koeln.de/app/fulltexts/FT27 .
استفتاح | Page: 157 | |
المقالة 1 | Page: 165 | |
-I, 1 | Page: 179 | |
-I, 2 | Page: 200 | |
-I, 3 | Page: 215 | |
-I, 4 | Page: 235 | |
-I, 5 | Page: 253 | |
-I, 6 | Page: 278 | |
-I, 7 | Page: 286 | |
-I, 8 | Page: 291 | |
-I, 9 | Page: 302 | |
-I, 10 | Page: 319 | |
-I, 11 | Page: 328 | |
-I, 12 | Page: 347 | |
-I, 13 | Page: 373 | |
-I, 14 | Page: 376 | |
-I, 15 | Page: 382 | |
-I, 16 | Page: 400 | |
-I, 17 | Page: 414 | |
-I, 18 | Page: 417 | |
-I, 19 | Page: 431 | |
-I, 20 | Page: 435 | |
-I, 21 | Page: 443 | |
-I, 22 | Page: 472 |