Averroes, Šarḥ kitāb al-burhān (شرح كتاب البرهان), ed. Badawī. section: 79
1 « الكلي » ونظن أنا لم نبيّنه ، أو لم نبيّنه ونظن أنّا قد بيّناه . فإنه قد يعرض لنا أن VIEW AND COMPARE
2 ننخدع عندما نبيّن أمراً كلياً للأشياء التي هي جزئية ووحيدة ، التي لا يوجد شيء VIEW AND COMPARE
3 أعلى يعمها ، ونظن أنّا لم نبينّ الكلي . وقد يعرض لنا أن ننخدع عندما نبين أمراً VIEW AND COMPARE
4 ما لأشياء كثيرة مختلفة الأنواع ، ونتظنن أنا قد بيّنا الكلي ، ونحن لم نبينه ، من قيل VIEW AND COMPARE
5 أنا لم نعرف الشيء العام لها الذي هذا المعنى كليّ له . » VIEW AND COMPARE
6 
التفسير VIEW AND COMPARE
7 يقول : وقد ينبغي ألا نغلط ويلحقنا الجهل المتضاد بالشيء الواحد بعينه ، VIEW AND COMPARE
8 وذلك عندما نبين شيئاً موجوداً لشيء على طريق الكل ، ونحن نظن أنه ليس على VIEW AND COMPARE
9 طريق الكل ، أو عكس هذا . وهو أن نبيّن أن شيئاً موجودٌ لشيء وهو ليس على VIEW AND COMPARE
10 طريق المساق الكلي الذي رسمناه ، ونحن نظن أنه عليه . VIEW AND COMPARE
11 
وقوله : « فإنه قد يعرض لنا. . » إلى قوله : ونظن أنّا لم نبيّن< الكلي >» - VIEW AND COMPARE
12 يريد : فإنه قد يعرض لنا أن نغلط عندما نبيّن شيئاً للأشياء المحسوسة الجزئية التي لا VIEW AND COMPARE
13 يوجد منها إلاّ شخص واحد ، فنظن أنه لم نبيّن ذلك الشيء البيان الذي على طريق VIEW AND COMPARE
14 الكلي ، وهذه هي الأشخاص التي ليس يوجد لها نوع يحمل عليها ، وهو الذي أراد VIEW AND COMPARE
15 بقوله : « التي لا يوجد شيء أعلى يعمها » - أعني أنه ليس يوجد لها طبيعة تعمها ، إذ VIEW AND COMPARE
16 كان ليس يوجد لها أكثر من شخصٍ واحد . وهذا هو مثل الشمس ، والقمر ، VIEW AND COMPARE
17 والأرض وغير ذلك من الأشخاص التي ليس يوجد منها إلا شخص واحد فقط . VIEW AND COMPARE
18 
وقوله : « ونظنّ أنّا لم نبينّ الكلي » - يريد أن البرهان الذي يقوم على أمثال VIEW AND COMPARE
19 هذه الأشخاص هو كلي ، ولكن قد نغلط نحن فنظنّ أنّا لم نبيّن الكلي . وسبب هذا VIEW AND COMPARE
20 الغلط أنه يشبه عندنا هذا البيانُ البيانَ الذي يقوم على شخص من الأشخاص التي VIEW AND COMPARE

LC Post. Anal. (Arab.) – ed. Badawī

Averroes, Šarḥ kitāb al-burhān (شرح كتاب البرهان), ed. Badawī.

Averroes, Šarḥ kitāb al-burhān (شرح كتاب البرهان), ed. Badawī. Digital copy of Ibn Rušd, Šarḥ al-burhān li-Arisṭū wa-talḫīṣ al-burhān, ed. ʿAbd al-Raḥmān Badawī, Kuwait: al-Maǧlis al-waṭanī li-l-ṯaqāfa wa-l-funūn wa-l-ādāb, 1984, pp. 155–486. Cologne: Digital Averroes Research Environment (DARE), 2015. URI: dare.uni-koeln.de/app/fulltexts/FT27 .

Content
استفتاح Page: 157
المقالة 1 Page: 165
-I, 1 Page: 179
-I, 2 Page: 200
-I, 3 Page: 215
-I, 4 Page: 235
-I, 5 Page: 253
-I, 6 Page: 278
-I, 7 Page: 286
-I, 8 Page: 291
-I, 9 Page: 302
-I, 10 Page: 319
-I, 11 Page: 328
-I, 12 Page: 347
-I, 13 Page: 373
-I, 14 Page: 376
-I, 15 Page: 382
-I, 16 Page: 400
-I, 17 Page: 414
-I, 18 Page: 417
-I, 19 Page: 431
-I, 20 Page: 435
-I, 21 Page: 443
-I, 22 Page: 472