1 | يوجد منها أكثر من شخص واحد ، وهي التي توجد لها طبيعة تعمها . | VIEW AND COMPARE |
2 | ولما ذكر موضع هذا الغلط الذي يعرض لنا إذا بيّنا الكلي ونظن أنّا لم نبيّنه | VIEW AND COMPARE |
3 | لنتحفظ منه - أخذ يذكر مواضع الغلط التي هي أضداد هذا ، وهو أن نكون لم نبيّن | VIEW AND COMPARE |
4 | الكلي ونحن نظن أنا قد بيناه ، فقال : « قد يعرض لنا أن ننخدع عندما . . » إلى | VIEW AND COMPARE |
5 | آخر ما كتبناه - يريد : وقد يعرض لنا عندما نبيّن أمراً ما لأشياء كثيرة ، أي مختلفة | VIEW AND COMPARE |
6 | الطبائع ، وفي صنائع شتى : مثل أن نبين المساواة للأعظام والعدد والأزمنة ، فإنه إذا | VIEW AND COMPARE |
7 | بيّنا المساواة للأعظام في علم الهندسة مثلاً ، ظننا أنا قد بيّنا الكلي ، أي البيان الذي | VIEW AND COMPARE |
8 | يكون على طريق الكلي ، ونحن لم نبيّنه . وكذلك يظن العددي إذا بيّن ذلك | VIEW AND COMPARE |
9 | للأعداد . وليس الأمر [ ٢٩ أ ] على ما يَظُنُّ واحدٌ منهما من ذلك ، من قِبَل أن | VIEW AND COMPARE |
10 | وجود المساواة للأعظام ليس لها بما هي ، إذ كانت المساواة توجد للأعداد والأزمنة | VIEW AND COMPARE |
11 | والحركات ، ولا هي أيضاً موجودة كواحد من هذه على طريق الكلي . | VIEW AND COMPARE |
12 | وقوله : « مِن قِبَل أنّا لم نعرف الشيء العام لها الذي هذا المعنى كلي له » - | VIEW AND COMPARE |
13 | يريد : وإنما كان الأمر كذلك في أمثال هذه المطالب من قِبَل أنه لم يكن البيان لهذه | VIEW AND COMPARE |
14 | الأشياء مِنْ قِبَل طبيعة عامة مشتركة لها ، مثل أن نبين وجود المساواة لطبيعة هنا | VIEW AND COMPARE |
15 | مشتركة للأعداد والأعظام والأزمنة والحركة ، إذ كنا لا نعرف لهذه الأشياء طبيعة | VIEW AND COMPARE |
16 | بهذه الصفة ، يريد أنه ليس لها طبيعة مشتركة مقولة بتواطؤ ،لا أن هناك طبيعة وليس | VIEW AND COMPARE |
17 | يعرفها لأنه لو كان هنالك طبيعة مشتركة لكانت المساواة وما أشبهها من أمثال هذه | VIEW AND COMPARE |
18 | المطالب تختص بصناعة عامة للصناعة الناظرة في الأعظام والعدد والأزمة | VIEW AND COMPARE |
19 | والحركات . | VIEW AND COMPARE |
20 | وسيفحص هو بعد عن هذا ، ونبيّن نحن ذلك ، وذلك أن فيها حيرةً وعويصاً | VIEW AND COMPARE |
21 | شديداً . | VIEW AND COMPARE |
22 | قال أرسطاطاليس : | VIEW AND COMPARE |
Averroes, Šarḥ kitāb al-burhān (شرح كتاب البرهان), ed. Badawī. Digital copy of Ibn Rušd, Šarḥ al-burhān li-Arisṭū wa-talḫīṣ al-burhān, ed. ʿAbd al-Raḥmān Badawī, Kuwait: al-Maǧlis al-waṭanī li-l-ṯaqāfa wa-l-funūn wa-l-ādāb, 1984, pp. 155–486. Cologne: Digital Averroes Research Environment (DARE), 2015. URI: dare.uni-koeln.de/app/fulltexts/FT27 .
استفتاح | Page: 157 | |
المقالة 1 | Page: 165 | |
-I, 1 | Page: 179 | |
-I, 2 | Page: 200 | |
-I, 3 | Page: 215 | |
-I, 4 | Page: 235 | |
-I, 5 | Page: 253 | |
-I, 6 | Page: 278 | |
-I, 7 | Page: 286 | |
-I, 8 | Page: 291 | |
-I, 9 | Page: 302 | |
-I, 10 | Page: 319 | |
-I, 11 | Page: 328 | |
-I, 12 | Page: 347 | |
-I, 13 | Page: 373 | |
-I, 14 | Page: 376 | |
-I, 15 | Page: 382 | |
-I, 16 | Page: 400 | |
-I, 17 | Page: 414 | |
-I, 18 | Page: 417 | |
-I, 19 | Page: 431 | |
-I, 20 | Page: 435 | |
-I, 21 | Page: 443 | |
-I, 22 | Page: 472 |