الفصل 2 |
||
الفصل الثانى |
||
1 | [6] قال : ولمّا كان أكثر الناس يعتقدون أنّ التكوّن شئ والاستحالة شئ غيره | VIEW AND COMPARE |
2 | وأنّ الأجسام تكون وتفسد على جهة الاجتماع والافتراق وتستحيل من قِبَل أنّها | VIEW AND COMPARE |
3 | تتغيّر فى الأعراض اللاحقة لها ، فقد يجب أن نفحص عن الشكوك والأقاويل | VIEW AND COMPARE |
4 | التى تتضادّ فى ذلك . فإنّه إنْ وضع واضع أنّ التكوّن يكون بالاجتماع | VIEW AND COMPARE |
5 | والافتراق ، لزم عن ذلك وجود الأجزاء التى لا تتجزّأ . وقد عُدِّدَت المحالات | VIEW AND COMPARE |
6 | التى تلزم عن وجود أجزاء لا تتجزّأ فى السادسة من السماع والثالثة من | VIEW AND COMPARE |
7 | السماء والعالم . وإنْ قلنا إنّ الكون والفساد ليس هو اجتماعا وافتراقا ، عسر | VIEW AND COMPARE |
8 | علينا أنْ نأتي بالفرق بين الكون والاستحالة . | VIEW AND COMPARE |
9 | [7] ومبدأ الفحص عن ذلك هو هل الموجودات الطبيعية تتكوّن وتستحيل وتنمو | VIEW AND COMPARE |
10 | ويلحقها أضداد هذه من جهة أنّ مبادئها أعظام غير منقسمة أم ليس يتغيّر شئ | VIEW AND COMPARE |
11 | من قبل وجود عظم غير منقسم . وذلك أنّ الفرق بين الاعتقادات اللازمة فى هذه | VIEW AND COMPARE |
12 | الأشياء عن هذين ليس بيسير . وأيضا إنْ كانت المبادئ أعظاما غير منقسمة | VIEW AND COMPARE |
13 | فهل هي أجسام على مذهب ديمقراطيس ولوقيس ، أو سطوح على ما يقل فى | VIEW AND COMPARE |
14 | طيماوس . فإن كلا الرأيين وإنْ كان يلزمهما محلات كثيرة على ما سلف ، فإنّ | VIEW AND COMPARE |
15 | أقنع القولين هو رأي ديمقراطيس ولوقيس . | VIEW AND COMPARE |
Averroes, Talḫīṣ kitāb al-kaun wa-l-fasād (تلخيص كتاب الكون والفساد). Digital copy of Averroes (Abū l-Walīd Ibn Rušd), Mittlerer Kommentar zu Aristoteles’ De generatione et corruptione (Abhandlungen der Nordrheinisch-Westfälischen Akademie der Wissenschaften 111 / Corpus Commentariorum Averrois in Aristotelem. Series A: Averroes Arabicus 17), mit einer einleitenden Studie versehen, herausgegeben und kommentiert von Heidrun Eichner, Paderborn e.a.: Ferdinand Schöningh, 2005. Cologne: Digital Averroes Research Environment (DARE), 2013. URI: dare.uni-koeln.de/app/fulltexts/FT21 .
المقالة 1 | Page: 1 | |
-الجملة 1 | Page: 2 | |
-الجملة 2 | Page: 2 | |
-الجملة 3 | Page: 8 | |
---الفصل 1 | Page: 9 | |
---الفصل 2 | Page: 11 | |
---الفصل 3 | Page: 18 | |
----المطلب 1 | Page: 19 | |
----المطلب 2 | Page: 21 | |
----المطلب 3 | Page: 22 | |
----المطلب 4 | Page: 24 | |
-الجملة 4 | Page: 30 | |
-الجملة 5 | Page: 33 | |
---الفصل 1 | Page: 33 | |
---الفصل 2 | Page: 35 | |
---الفصل 3 | Page: 41 | |
-الجملة 6 | Page: 52 | |
---الفصل 1 | Page: 52 | |
---الفصل 2 | Page: 54 | |
-الجملة 7 | Page: 57 | |
--القسم 1 | Page: 57 | |
--القسم 2 | Page: 63 | |
---الفصل 1 | Page: 64 | |
---الفصل 2 | Page: 70 | |
---الفصل 3 | Page: 76 | |
-الجملة 8 | Page: 78 | |
المقالة 2 | Page: 85 | |
-الجملة 1 | Page: 85 | |
---الفصل 1 | Page: 86 | |
---الفصل 2 | Page: 90 | |
-الجملة 2 | Page: 99 | |
---الفصل 1 | Page: 100 | |
---الفصل 2 | Page: 104 | |
---الفصل 3 | Page: 107 | |
---الفصل 4 | Page: 113 | |
-الجملة 3 | Page: 119 | |
---الفصل 1 | Page: 119 | |
---الفصل 2 | Page: 124 | |
-الجملة 4 | Page: 126 | |
---الفصل 1 | Page: 126 | |
---الفصل 2 | Page: 139 |