الفصل 1 |
||
الفصل الأوّل |
||
1 | [1] قال : لمّا كنّا قد قلنا كلّ ما ينبغى أن يقال فى المخالطة وفى المماسّة وفى | VIEW AND COMPARE |
2 | الفعل والانفعال الموجود فى الأشياء الطبيعية ، وقلنا مع ذلك فى الكون | VIEW AND COMPARE |
3 | والفساد المطلق العامّ للبسائط والمركّبات ، أعنى الذى يكون من واحد إلى | VIEW AND COMPARE |
4 | واحد وفى أيّ شىء يوجد وكيف يوجد وعمّاذا يوجد ، وقلنا مع ذلك فى | VIEW AND COMPARE |
5 | الاستحالة ما هي وما الفرق بينها وبين الكون ، فقد ينبغى علينا أن ننظر فى | VIEW AND COMPARE |
6 | الأجسام التى تدعى أسطقسّات الأجسام. وذلك أنّه إنْ كانت جميع المركّبات | VIEW AND COMPARE |
7 | محسوسة فواجب أن تكون أسطقسّاتها القريبة أمورا محسوسة. وهو ينظر من | VIEW AND COMPARE |
8 | هذه الأجسام فى هذا الكتاب فى خمسة أشيا ء أوّلُها هل هنا شىء أقدم أم لا ، | VIEW AND COMPARE |
9 | الثانى ما هي فصول الأسطقسّات وكم عددها ، الثالث هل تكون بعضها من | VIEW AND COMPARE |
10 | بعض وإنْ كان فكيف يكون ، الرابع كيف يكون منها جميع ما يكون ، | VIEW AND COMPARE |
11 | الخامس أنّ جميع المتشابهة مركّبة من كلّها أعنى من الأربعة . وهو يبتدئ | VIEW AND COMPARE |
12 | بالمعنى الأوّل . | VIEW AND COMPARE |
Averroes, Talḫīṣ kitāb al-kaun wa-l-fasād (تلخيص كتاب الكون والفساد). Digital copy of Averroes (Abū l-Walīd Ibn Rušd), Mittlerer Kommentar zu Aristoteles’ De generatione et corruptione (Abhandlungen der Nordrheinisch-Westfälischen Akademie der Wissenschaften 111 / Corpus Commentariorum Averrois in Aristotelem. Series A: Averroes Arabicus 17), mit einer einleitenden Studie versehen, herausgegeben und kommentiert von Heidrun Eichner, Paderborn e.a.: Ferdinand Schöningh, 2005. Cologne: Digital Averroes Research Environment (DARE), 2013. URI: dare.uni-koeln.de/app/fulltexts/FT21 .
المقالة 1 | Page: 1 | |
-الجملة 1 | Page: 2 | |
-الجملة 2 | Page: 2 | |
-الجملة 3 | Page: 8 | |
---الفصل 1 | Page: 9 | |
---الفصل 2 | Page: 11 | |
---الفصل 3 | Page: 18 | |
----المطلب 1 | Page: 19 | |
----المطلب 2 | Page: 21 | |
----المطلب 3 | Page: 22 | |
----المطلب 4 | Page: 24 | |
-الجملة 4 | Page: 30 | |
-الجملة 5 | Page: 33 | |
---الفصل 1 | Page: 33 | |
---الفصل 2 | Page: 35 | |
---الفصل 3 | Page: 41 | |
-الجملة 6 | Page: 52 | |
---الفصل 1 | Page: 52 | |
---الفصل 2 | Page: 54 | |
-الجملة 7 | Page: 57 | |
--القسم 1 | Page: 57 | |
--القسم 2 | Page: 63 | |
---الفصل 1 | Page: 64 | |
---الفصل 2 | Page: 70 | |
---الفصل 3 | Page: 76 | |
-الجملة 8 | Page: 78 | |
المقالة 2 | Page: 85 | |
-الجملة 1 | Page: 85 | |
---الفصل 1 | Page: 86 | |
---الفصل 2 | Page: 90 | |
-الجملة 2 | Page: 99 | |
---الفصل 1 | Page: 100 | |
---الفصل 2 | Page: 104 | |
---الفصل 3 | Page: 107 | |
---الفصل 4 | Page: 113 | |
-الجملة 3 | Page: 119 | |
---الفصل 1 | Page: 119 | |
---الفصل 2 | Page: 124 | |
-الجملة 4 | Page: 126 | |
---الفصل 1 | Page: 126 | |
---الفصل 2 | Page: 139 |