الفصل 4 |
||
الفصل الرابع |
||
1 | [37] ولمّا فرغ من معاندة الآراء التى يمكن أن يقال فيها إنّ بعض الأسطقسّات | VIEW AND COMPARE |
2 | لا تتغيّر إلى بعض ، عاد إلى معاندة من يقول إنّه ولا واحد منها يتغيّر إلى | VIEW AND COMPARE |
3 | الآخر ، فجعل قوله قبالة ابن دقليس إذ كان هو أشهر من يقول بهذا . فقال | VIEW AND COMPARE |
4 | وأنا لأعجب من قول من يقول إنّ الأسطقسّات كثيرة ويقول مع هذا إنّها غير | VIEW AND COMPARE |
5 | متغيّرة بعضها إلى بعض لأنّها متعادلة ومتساوية فى القوة ، وذلك أنّ | VIEW AND COMPARE |
6 | الأشياء المتعادلة والمتساوية إمّا أن تكون متساوية فى الكميّة أو فى الكيفية | VIEW AND COMPARE |
7 | الواحدة بعينها أو فى الكيفيات المتضادّة على طريق النسبة مثل أنّ هذا | VIEW AND COMPARE |
8 | الشىء يسخن كما هذا يبرد إلاّ أنّ هذا التساوى الذى يوجد على طريق النسبة | VIEW AND COMPARE |
9 | إنّما يقال له تشابه لا تساوى . ولذلك ليس نرى أنّ ابن دقـليس عنى هذا النوع | VIEW AND COMPARE |
10 | من التساوى ، وهو يعدّله على أنّه لم يستعمل هذا النوع من التساوى . وذلك | VIEW AND COMPARE |
11 | أنّ بهذا النوع فقط من التساوى يمكن أن يدّعي مدّع أنّها تبقى غير متغيّرة . | VIEW AND COMPARE |
12 | فأمّا بالنوعين الأوّلين فلا يمكن أن تنحفظ . | VIEW AND COMPARE |
Averroes, Talḫīṣ kitāb al-kaun wa-l-fasād (تلخيص كتاب الكون والفساد). Digital copy of Averroes (Abū l-Walīd Ibn Rušd), Mittlerer Kommentar zu Aristoteles’ De generatione et corruptione (Abhandlungen der Nordrheinisch-Westfälischen Akademie der Wissenschaften 111 / Corpus Commentariorum Averrois in Aristotelem. Series A: Averroes Arabicus 17), mit einer einleitenden Studie versehen, herausgegeben und kommentiert von Heidrun Eichner, Paderborn e.a.: Ferdinand Schöningh, 2005. Cologne: Digital Averroes Research Environment (DARE), 2013. URI: dare.uni-koeln.de/app/fulltexts/FT21 .
المقالة 1 | Page: 1 | |
-الجملة 1 | Page: 2 | |
-الجملة 2 | Page: 2 | |
-الجملة 3 | Page: 8 | |
---الفصل 1 | Page: 9 | |
---الفصل 2 | Page: 11 | |
---الفصل 3 | Page: 18 | |
----المطلب 1 | Page: 19 | |
----المطلب 2 | Page: 21 | |
----المطلب 3 | Page: 22 | |
----المطلب 4 | Page: 24 | |
-الجملة 4 | Page: 30 | |
-الجملة 5 | Page: 33 | |
---الفصل 1 | Page: 33 | |
---الفصل 2 | Page: 35 | |
---الفصل 3 | Page: 41 | |
-الجملة 6 | Page: 52 | |
---الفصل 1 | Page: 52 | |
---الفصل 2 | Page: 54 | |
-الجملة 7 | Page: 57 | |
--القسم 1 | Page: 57 | |
--القسم 2 | Page: 63 | |
---الفصل 1 | Page: 64 | |
---الفصل 2 | Page: 70 | |
---الفصل 3 | Page: 76 | |
-الجملة 8 | Page: 78 | |
المقالة 2 | Page: 85 | |
-الجملة 1 | Page: 85 | |
---الفصل 1 | Page: 86 | |
---الفصل 2 | Page: 90 | |
-الجملة 2 | Page: 99 | |
---الفصل 1 | Page: 100 | |
---الفصل 2 | Page: 104 | |
---الفصل 3 | Page: 107 | |
---الفصل 4 | Page: 113 | |
-الجملة 3 | Page: 119 | |
---الفصل 1 | Page: 119 | |
---الفصل 2 | Page: 124 | |
-الجملة 4 | Page: 126 | |
---الفصل 1 | Page: 126 | |
---الفصل 2 | Page: 139 |