الفصل 2 |
||
الفصل الثانى |
||
1 | قال : وقد ينبغى أن نخبر عن أسطقسّات الأجسام المركّبة المحسوسة من جهة | VIEW AND COMPARE |
2 | ما هي أجسام مركّبة أيّ الأجسام هي وكم هي . ويكون إخبارنا عن ذلك | VIEW AND COMPARE |
3 | بطريق برهاني على ما جرت عليه عادتنا فى الأشياء التى نخبر عنها ، لا | VIEW AND COMPARE |
4 | بمنزلة من يضعها وضعا ويستعملها فى إعطاء أسباب المركّبات من غير أن | VIEW AND COMPARE |
5 | يأتي ببرهان على أن فصولها هي هذه الفصول وأنّ عددها هو هذا العدد . | VIEW AND COMPARE |
6 | [7] فنقول إنّا لمّا كنّا نطلب أسطقسّات الأجسام الملموسة من جهة ما هي | VIEW AND COMPARE |
7 | ملموسة إذ كان هذا النوع من المحسوس هو الذى يشترك فيه جميع الأجسام | VIEW AND COMPARE |
8 | المركّبة ، ونحن إنّما نطلب المبادئ والأسطقسّات المشتركة لجميع الأجسام المركّبة | VIEW AND COMPARE |
9 | الطبيعية المحسوسة فواجب أن تكون فصول الأجسام المركّبة المحسوسة المتضادّة | VIEW AND COMPARE |
10 | التى هي أسطقسّات لجميع الأجسام الملموسة من جهة ما هي ملموسة موجودة | VIEW AND COMPARE |
11 | فى هذا الجنس ، أعنى فى جنس الملموسات دون غيرها من المتضادّات التى | VIEW AND COMPARE |
12 | فى غير هذه الحاسّة أعنى حاسّة اللمس . ولذلك ما يجب ألاّ يكون | VIEW AND COMPARE |
13 | الأسطقسّات فصولها البياض والسواد أو الحلاوة والمرارة إذ كانت هذه المضادّة | VIEW AND COMPARE |
14 | ليست مشتركة لجميع الأجسام . وليس لقائل أن يقول إنّ المضادّة الموجودة فى | VIEW AND COMPARE |
15 | البصر أشدّ تقدّما من مضادّة اللمس إذ كان البصر أشدّ تقدّما من اللمس . فإنّا | VIEW AND COMPARE |
16 | لسنا نطلب فى هذا الموضع التقدّم على جهة الغاية والصورة بل التقدّم الذى | VIEW AND COMPARE |
17 | على جهة الموضوع والعنصر وهو المتقدّم بالطبع . | VIEW AND COMPARE |
Averroes, Talḫīṣ kitāb al-kaun wa-l-fasād (تلخيص كتاب الكون والفساد). Digital copy of Averroes (Abū l-Walīd Ibn Rušd), Mittlerer Kommentar zu Aristoteles’ De generatione et corruptione (Abhandlungen der Nordrheinisch-Westfälischen Akademie der Wissenschaften 111 / Corpus Commentariorum Averrois in Aristotelem. Series A: Averroes Arabicus 17), mit einer einleitenden Studie versehen, herausgegeben und kommentiert von Heidrun Eichner, Paderborn e.a.: Ferdinand Schöningh, 2005. Cologne: Digital Averroes Research Environment (DARE), 2013. URI: dare.uni-koeln.de/app/fulltexts/FT21 .
المقالة 1 | Page: 1 | |
-الجملة 1 | Page: 2 | |
-الجملة 2 | Page: 2 | |
-الجملة 3 | Page: 8 | |
---الفصل 1 | Page: 9 | |
---الفصل 2 | Page: 11 | |
---الفصل 3 | Page: 18 | |
----المطلب 1 | Page: 19 | |
----المطلب 2 | Page: 21 | |
----المطلب 3 | Page: 22 | |
----المطلب 4 | Page: 24 | |
-الجملة 4 | Page: 30 | |
-الجملة 5 | Page: 33 | |
---الفصل 1 | Page: 33 | |
---الفصل 2 | Page: 35 | |
---الفصل 3 | Page: 41 | |
-الجملة 6 | Page: 52 | |
---الفصل 1 | Page: 52 | |
---الفصل 2 | Page: 54 | |
-الجملة 7 | Page: 57 | |
--القسم 1 | Page: 57 | |
--القسم 2 | Page: 63 | |
---الفصل 1 | Page: 64 | |
---الفصل 2 | Page: 70 | |
---الفصل 3 | Page: 76 | |
-الجملة 8 | Page: 78 | |
المقالة 2 | Page: 85 | |
-الجملة 1 | Page: 85 | |
---الفصل 1 | Page: 86 | |
---الفصل 2 | Page: 90 | |
-الجملة 2 | Page: 99 | |
---الفصل 1 | Page: 100 | |
---الفصل 2 | Page: 104 | |
---الفصل 3 | Page: 107 | |
---الفصل 4 | Page: 113 | |
-الجملة 3 | Page: 119 | |
---الفصل 1 | Page: 119 | |
---الفصل 2 | Page: 124 | |
-الجملة 4 | Page: 126 | |
---الفصل 1 | Page: 126 | |
---الفصل 2 | Page: 139 |