1 | إذ كان ليس يمكنهم أن يقولوا فى ذلك إلاّ جهة واحدة وهي جهة تركيب الحائط | VIEW AND COMPARE |
2 | من اللبن والحجارة وانتزاع اللبن والحجارة من الحائط . وهذا الوجه يلزمه | VIEW AND COMPARE |
3 | شناعات كثيرة إحداها ما تقدم وهو أن يكون الاختلاط تركيبا لأجزاء صغار إلاّ | VIEW AND COMPARE |
4 | أنها غير محسوسة فيكون ما هو اختلاط عند إنسان ليس هو اختلاط عند | VIEW AND COMPARE |
5 | إنسان آخر من هو أحدّ بصرا منه ، | VIEW AND COMPARE |
6 | [47] وثانيا أنّه يلزمهم ألاّ يكون كلّ جزء من اللحم يتولّد منه ما ء ونار وهواء | VIEW AND COMPARE |
7 | وسائر الباقية كما هو المحسوس من أمرها . وذلك أنّه ليس كلّ جزء من أجزاء | VIEW AND COMPARE |
8 | الحائط يخرج منه لبن وحجارة بل اللبن يخرج من موضع منه والحجارة من | VIEW AND COMPARE |
9 | موضع آخر . فإنْ كان تولّد المتولّدات عنها تركيبا فإمّا ألاّ يتولد من كلّ جزء | VIEW AND COMPARE |
10 | من أجزاء اللحم ماء وأرض وإمّا أن يتولد فيجوز أن يداخل جسم جسما . ولو | VIEW AND COMPARE |
11 | كان انحلال المركّبات إلى الأسطقسّات بهذه الجهة لم يكن من ضرورة الكون | VIEW AND COMPARE |
12 | الاستحالة ولا كان بالجملة يوجد شىء فى باب الكيف . بل كلّ جزء كما يقول | VIEW AND COMPARE |
13 | أرسطو من اللحم يمكن أن يتولّد منه ماء كما كان يمكن أن يتولّد منه نار وسائر | VIEW AND COMPARE |
14 | الباقية مثلما أنّ الجزء من الشمع ممكن فيه على السواء أن يقبل شكلا | VIEW AND COMPARE |
15 | مخروطا وشكلا مستديرا وشكلا مستقيم الأضلاع ، وأنْ كان هذا إمكانا على | VIEW AND COMPARE |
16 | جهة القبول وذلك إمكان على جهة الانحلال . | VIEW AND COMPARE |
Averroes, Talḫīṣ kitāb al-kaun wa-l-fasād (تلخيص كتاب الكون والفساد). Digital copy of Averroes (Abū l-Walīd Ibn Rušd), Mittlerer Kommentar zu Aristoteles’ De generatione et corruptione (Abhandlungen der Nordrheinisch-Westfälischen Akademie der Wissenschaften 111 / Corpus Commentariorum Averrois in Aristotelem. Series A: Averroes Arabicus 17), mit einer einleitenden Studie versehen, herausgegeben und kommentiert von Heidrun Eichner, Paderborn e.a.: Ferdinand Schöningh, 2005. Cologne: Digital Averroes Research Environment (DARE), 2013. URI: dare.uni-koeln.de/app/fulltexts/FT21 .
المقالة 1 | Page: 1 | |
-الجملة 1 | Page: 2 | |
-الجملة 2 | Page: 2 | |
-الجملة 3 | Page: 8 | |
---الفصل 1 | Page: 9 | |
---الفصل 2 | Page: 11 | |
---الفصل 3 | Page: 18 | |
----المطلب 1 | Page: 19 | |
----المطلب 2 | Page: 21 | |
----المطلب 3 | Page: 22 | |
----المطلب 4 | Page: 24 | |
-الجملة 4 | Page: 30 | |
-الجملة 5 | Page: 33 | |
---الفصل 1 | Page: 33 | |
---الفصل 2 | Page: 35 | |
---الفصل 3 | Page: 41 | |
-الجملة 6 | Page: 52 | |
---الفصل 1 | Page: 52 | |
---الفصل 2 | Page: 54 | |
-الجملة 7 | Page: 57 | |
--القسم 1 | Page: 57 | |
--القسم 2 | Page: 63 | |
---الفصل 1 | Page: 64 | |
---الفصل 2 | Page: 70 | |
---الفصل 3 | Page: 76 | |
-الجملة 8 | Page: 78 | |
المقالة 2 | Page: 85 | |
-الجملة 1 | Page: 85 | |
---الفصل 1 | Page: 86 | |
---الفصل 2 | Page: 90 | |
-الجملة 2 | Page: 99 | |
---الفصل 1 | Page: 100 | |
---الفصل 2 | Page: 104 | |
---الفصل 3 | Page: 107 | |
---الفصل 4 | Page: 113 | |
-الجملة 3 | Page: 119 | |
---الفصل 1 | Page: 119 | |
---الفصل 2 | Page: 124 | |
-الجملة 4 | Page: 126 | |
---الفصل 1 | Page: 126 | |
---الفصل 2 | Page: 139 |